الصفحه ١٥٠ :
النص الأوّل : قوله سبحانه :
(
مَا كَانَ
مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن
الصفحه ١٦٨ : ).
وكل ذلك يؤيد كون ( كَافَّةً
) بمعنى عامة
حالا من الناس ، والآية مع كونها دليلاً على كون رسالته عالمية
الصفحه ٣٧٠ : : امحها يا علي ، فقال له : يا رسول
الله إنّ يدي لا تنطلق لمحو اسمك من النبوّة. قال : فضع يدي عليها فمحاها
الصفحه ١٨٨ : وتعالى بعث محمداً فختم به الأنبياء فلا نبي بعده وأنزل
عليه كتاباً فختم به الكتب فلا كتاب بعده أحل فيه
الصفحه ١٧٧ : الناس احيوا القصاص واحيوا الحق لصاحب الحق ولا تفرّقوا واسلموا
وسلّموا كتب الله : (
لأَغْلِبَنَّ
أَنَا
الصفحه ٤١٥ : ، نعم كتب عليهم الذل والهوان إلاّ إذا تمسّكوا بحبل
من الله ودخلوا في عهد منه أو عهد من الناس يستعينون
الصفحه ٤٧٩ :
٤. إنّ للعلم أثراً في انتخاب أحد
الأمرين من الفعل والترك وجلب النفع ودفع الضرر ، فالانسان الفاعل
الصفحه ١٦٥ : بأشياء من
بين الاُمم إذ انزل عليهم المنّ والسلوى ، وبعث فيهم رسلاً ، وأنزل عليهم الكتب
ونجّاهم من فرعون
الصفحه ١٧٠ :
ويقف على تلك
الإشارات كل من أمعن النظر في مضامينها ونذكر في المقام بعض الآيات :
١. (
أَفَغَيْرَ
الصفحه ١٣٨ :
كسيته من الخز ،
وكأنّه قيل اصبر كما صبر الرسل من قبلك على أذى قومهم ، ووصفهم بالعزم لأجل صبرهم
الصفحه ١٩٣ : حميد وأنّه المهيمن
على الكتب كلّها وأنّه حق من فاتحته إلى خاتمته ... (٢).
١٠٤. وعنه عليهالسلام
في
الصفحه ٢٨٥ : الأصلية في غالب البلاد.
وما نرى في الكتب الفقهية من تبويب باب
، أو وضع كتاب خاص ، لأحكام السبق والرماية
الصفحه ٣٧٨ : ما جاء به من المعارف والأحكام
هي انتاج عبقريته الفذة وشخصيته اللامعة ، وسبره في الكتب وغوره فيها
الصفحه ٧٠ : السبحاني
٢٠ جمادى الآخر ١٣٩٣ ه
__________________
(١) وقد أتتنا كتب
ورسائل من الشخصيات العلمية
الصفحه ٣٧٣ : ءة ما كتب في الألواح والصحائف المادية ، ولكنّك قد وقفت على إرسال الرواية
وأنّ الحديث غير موصول بالنبي