الصفحه ١٥٩ :
مصدقاً لمن تقدم
عليه وأتى في المقام بتعبير غير مألوف ولا مأنوس.
نحن نسأله : انّ تصديق من مضى من
الصفحه ٣٣٦ :
» (٢) وغيرها من
الكتب الممتعة ودونك كلامه :
« اُم » له أصل واحد يتفرع منه أربعة
أبواب وهي الأصل ، والمرجع
الصفحه ٤٠١ : بعامة معانيه ، فمع أنّ القرآن بل التاريخ يقصّان علينا تحريف الكثير من
كتب الله ووحي السماء ، ومع أنّ
الصفحه ٥٣٥ : لَحَافِظُونَ
) ( الحجر ـ ٩
).
وإلى أنّه مصدق لما بين يديه من الكتب
بقوله : ( وَلَمَّا جَاءَهُمْ
رَسُولٌ مِّنْ
الصفحه ٣٩٠ : المعروفة التي مطلعها :
السيف أصدق أنباء من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعب
الصفحه ٣٨٨ :
الوحي السماوي ، وأنّ ما تشتمل عليه كتب العهدين من قصص الخرافة وأباطيل الأحاديث
لا تلتئم مع البرهان ، ولا
الصفحه ٣٦٥ : نسى أو تناسى أنّ في الإسناد مجازاً وأنّه من باب كتب
الأمير ، أو كتب الملك وليس معناه أنّه كتب بنفسه
الصفحه ١٥٧ : للنبيين وما اُنزل إليهم من
الصحف والكتب ، كما قال سبحانه : (
وَأَنزَلْنَا
إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالحَقِّ
الصفحه ٢٤٤ : القلم ص ١٩٠ ـ ١٩٦ وهو من أنفع كتب المؤلّف غير
أنّه يعتمد في المسائل الفقهية على رأي كلّ صحابي أو تابعي
الصفحه ٢٧٠ : للفضيلة وكرم الأخلاق وخزنة
للعلم والأسرار ، فشاهدوا الخليقة وما فيها من حقائق غامضة ، ورأوا ملكوت السماوات
الصفحه ١٩٠ :
أتقرّب إليك بنبيّك
ورسولك وحبيبك خاتم النبيين وسيد المرسلين وإمام المتقين (١).
٩٠. عن الفضيل قال
الصفحه ٥١٥ : على « كتيب
» لبعض من يضمر لأئمّة أهل البيت حقداً وعداءاً ، ويحارب كل فضيلة تثبتها النصوص
لهم ، ويمتلئ
الصفحه ٣٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في برهة من
عمره تالياً للكتب ، وممارساً للصحف ، لساغ للبسطاء من اُمّته والمعاندين منهم أن
يرتابوا
الصفحه ٤٨٨ :
نعم قام لفيف من علمائنا بتأليف كتب
ثمينة حول علم النبي والإمام سدوا بها الفراغ بعض السد ودونك ما وقفنا
الصفحه ١٧٣ :
وحسبك أنّه أخرجه البخاري في صحيحه في غزوة
تبوك (١) ومسلم في
صحيحه في باب فضائل علي عليهالسلام