الصفحه ١٠٤ :
أنّ كلّ رسول يوافق
لسانه لسان من اُرسل إليهم حتى يصح ما بني عليه ، بل مفاده : أنّ كلّ رسول يوافق
الصفحه ١٠٦ : الاشعارات وما يدل على
خلافها من قبيل نسبة الأصل إلى الدليل الاجتهادي الحاكم بالاشتغال.
فيرتفع الأصل
الصفحه ١٢٧ : من نبي أو نذير قال سبحانه : (
وَإِن
مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ
) ( فاطر ـ ٢٤
).
وقال
الصفحه ١٣٠ : إِسْرَائِيلَ
أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ
الطِّينِ كَهَيْئَةِ
الصفحه ١٤٢ :
إِبْرَاهِيمَ
عَلَىٰ قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ
عَلِيمٌ
الصفحه ١٥٥ :
ويكون هذا من معنى النهاية والتمام
بمعنى صحة ذلك المكتوب ونفوذه كأنّ الكتاب إنّما يتم العمل به بهذه
الصفحه ٢٠٦ : ) ثم إنّه سبحانه في الآية السادسة والثلاثين والسابعة والثلاثين توعّد من كذّب
بآياته واستكبر عنها ومن
الصفحه ٢١٠ : والاستقبال ، بدليل أنّه صفة
لقوله سبحانه : (
الَّذِينَ
خَلَوْا مِن قَبْلُ ) فلو كانت الدلالة على الزمان
الصفحه ٢١٢ : وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ
) ، فكان هذا
البيان من المحكمات التي هي اُم الكتاب.
قال العلامة الشهرستاني : « إما
الصفحه ٢١٩ :
كقوله سبحانه : ( وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ
يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ
الصفحه ٢٢٣ : المجلسي ،
مسنداً عن كعب الأحبار ، على نحو يشعر بكون تفسير اليوم بألف عام ، من الحديث ،
فمما لا يقام له وزن
الصفحه ٢٦٧ :
السالك في السفر الثاني ، وهو السفر من الحق إلى الحق بالحق وإنّما يكون بالحق
لأنّه صار ولياً ، وصار وجوده
الصفحه ٢٧٤ :
حالة واحدة ، بل
تتقلب من صورة إلى اُخرى ومن حالة إلى ثانية ، والمادة الخارجية غير منفكة عن
الفعل
الصفحه ٢٨٧ : إجرائية لما افادته
الآية من حرمة أكل المال بالباطل وكان بيع الدم في ذلك الزمان مصداقاً له فالحكم
يدور مدار
الصفحه ٣٠١ : المهم » والأكثر
مصلحة على الأقل منها ، والأعظم مفسدة على الأحقر منها ، وهكذا ... ويتوصّلون في
تمييز