الصفحه ٤٠٥ :
دِينَهُمُ
الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ
أَمْنًا
الصفحه ٤١٢ : مَّجْنُونٌ
) إذ لو كان
الدخان الوارد في الآية من أشراط الساعة ، لغشي الناس جميعاً ، ولم يختص بكفار
قريش وعند
الصفحه ٤١٨ :
وقع كثير منهم في
أيدي القراصنة الذي انتشروا حول الشواطئ فجرّدوهم من أموالهم واتخذوهم عبيداً
ارقّا
الصفحه ٤٤٣ :
محتوى هذه الآية.
إنّ من يمعن النظر في الآية يذعن بأنّه
ليس المقصود من « الغيب » فيها وحي السما
الصفحه ٤٥١ : يُوسُفَ
حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الهَالِكِينَ
) أجابهم
بقوله : ( قَالَ إِنَّمَا
أَشْكُو
الصفحه ٤٧٣ : معلوم من الخارج
، ولا يكون مثل هذا العلم كقرينة على تفسير ما دلّ على اختصاص العلم بالغيب له
سبحانه
الصفحه ٤٩١ :
عليهالسلام
قرابة خمسين حديثاً ، وعن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
أزيد من ثمانين حديثاً ، وعن
الصفحه ٥١٩ :
سلّمنا اختصاص علمها به سبحانه وليس هو منها ، فلأجل الالتزام بوجود المناسبة بين
المتعاطفات لا مفر من القول
الصفحه ٥٣٨ :
وقال سبحانه : ( ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْغَيْبِ
نُوحِيهِ إِلَيْكَ ) ( آل عمران ـ ٤٤ ).
وإلى برا
الصفحه ٤٧ :
ولا مثقّفين ،
اللّهمّ إلاّ بضعة أشخاص (١)
لم ينالوا من الثقافة إلاّ صبابات هي إلى الجهل أقرب منها
الصفحه ٦١ : التفسير التعبدي ومحاولتها التعليم وإرشاد القارئ إلى
كيفية استفادة المعاني من الآية نفسها من دون إستناد إلى
الصفحه ٦٦ : ذكرنا حول نزول القرآن التدريجي
وألمعنا إلى ما فيه من الخصائص يقتضي أن يفسر القرآن أيضاً حسب الموضوع إلى
الصفحه ٧٩ :
واضح على أنّ
هتافاته وتوجيهاته تعم الناس كافة ، ودونك نماذج من هذا القسم.
١. ( يَا أَيُّهَا
الصفحه ٨٣ :
اُخرى إلى هوة الضلال والجهل ؟!
ليت شعري ماذا يريد القائل من كلمته
القارصة ، أو فريته الشانئة
الصفحه ٩٣ : أهل الكتاب من الصالحين :
انّ القرآن الكريم يعد بعض أهل الكتاب
من الصالحين حيث يقول :
(
لَيْسُوا