الصفحه ١٠١ :
وهذا إمام اللغة ابن فارس ، يقول في
مقاييسه : « أُمّ القرى ، مكة ، وكلّ مدينة هي أُمّ ما حولها من
الصفحه ١١٣ :
وينجيهم من فرعون
وأعوانه ، غير أنّ انجائهم من أيديهم لمّا كان متوقفاً على اثبات نبوّته وأنّه
مأمور
الصفحه ١٩٥ : الفجرة ليلة العقبة قتل
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على العقبة
ورام من بقي من مردة المنافقين
الصفحه ١٩٩ : ، وخمسة من العرب هود وصالح
وشعيب وإسماعيل ومحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٢).
هذه جملة ما وقفت عليه من
الصفحه ٢٠٧ :
بعدهما من الآيتين حيث يقول : (
قُلْنَا
اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى
الصفحه ٢٢٩ :
وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ ) ( يس : ٨٢ ـ ٨٣ ).
حصيلة البحث :
انّ هنا قرائن ثلاث لابد من البحث عنها
الصفحه ٢٥١ :
شاعر بقيمته.
وربّ مجتمع بلغ من القيم الفكريّة
والأخلاقيّة والاجتماعيّة ، شأواً بعيداً يحتفظ معه
الصفحه ٢٦٠ :
) ( الذاريات
: ٢٠ ـ ٢١ ).
ولو أراد معرفة ربّه وأسمائه وصفاته ،
وعظمته وكبريائه ، وما هناك من مقامات ودرجات
الصفحه ٢٧٢ :
الروايات.
والمحدث على ما تشرحه الأحاديث من
تكلّمه الملائكة بلا نبوّة ولا رؤية صورة ، أو يلهم له
الصفحه ٢٨٣ :
الدين ومن أجزاء ذاك البناء التشريعي السامي فتجريده من أي واحد من عنصريه يوجب
انحلال المركب وفناء الدين
الصفحه ٣٠٥ :
« وبطبيعة الحال ، أنّ الصحابي قد يسمع
من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في واقعة ،
حكماً ويسمع
الصفحه ٣٦١ : ءاً منه أن يعود لي بمثل ما صنع بي فقال : (
اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
* خَلَقَ
الإِنسَانَ مِنْ
الصفحه ٤٦٤ : والاستمداد منه ، وذلك تفنيداً لمزاعم
المشركين الباطلة.
وتأتي جملة : ( إِلاَّ مَا شَاءَ اللهُ
) في الآية
الصفحه ٤٧٤ :
السماء وراثة عن أب
وجد ، وهذا أقوى دليل على أنّ المتبادر في عصر الرسالة وبعده ، من العلم بالغيب هو
الصفحه ٥١٦ : الإمامية : إنّ الأئمّة يعلمون الغيب وأقول : إنّ هذا القول ظلم
منه لهؤلاء القوم ، فإنّا لا نعلم أحداً منهم