الصفحه ٣٢١ : والإمام من النفوذ المطلق ، إلاّ ما يعد من خصائصهما.
وإلى ذلك يشير شيخ الاُمّة الميرزا
النائيني في أثره
الصفحه ٣٣٩ :
اُمّياً لا يقرأ ولا يكتب ، أتى بشريعة كافلة لسعادة الناس وسيادتهم وجاء بكتاب
فيه هدى ونور ، وتضمن من
الصفحه ٤٣٦ :
بالحياة والقدرة ، والسمع والبصر وغيرهما من الصفات الثبوتية.
فالغيب المختص به سبحانه إنّما هو هذا
النوع
الصفحه ٤٤١ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على الغيب من وحي وغيره بأمر من الله تعالى.
٣. إنّ المفسرين فسّروا
الصفحه ٤٤٨ :
والإخبار عن شؤون
البشر في المستقبل ، والايحاء إلى الملاحم والفتن ليس بأعلى من الوقوف على حقائق
الصفحه ٤٧٠ :
إنّ هذه الوجوه تشير إلى الحقيقة التي
قدمناها الآن وهي : أنّ الهدف من هذا النفي في قوله تعالى
الصفحه ٤٧٦ :
غير كونه علماً
إمكانياً مفاضاً ومستفاداً منه سبحانه ، فعند ذاك يتوجه السؤال ويقال :
بأنّه لو كان
الصفحه ٤٨١ :
يقبل الكذب أو الخطأ
، بل هو خبر قطعي الثبوت فيصيبني من الخير والشر ما قضى وقدر (١).
وعلى ذلك
الصفحه ٤٩٤ :
قال : قلت : جعلت فداك قد قرأته ، قال :
فهل عرفت الرجل ؟ وهل علمت ما كان عنده من علم الكتاب ؟ قال
الصفحه ٥٠٨ :
التلبيس ، لتقييده
بالعدد المعيّن في أصحابه وفي الخوارج ووقوع الأمر بعد الحرب بموجبه ، من غير
زيادة
الصفحه ٥٢٤ :
ممّا استأثر بعلمه
لنفسه ، نعم امكان اطلاع النبي على وقتها بمكان من الامكان إلاّ أنّ البحث في
وقوعه
الصفحه ٥٤١ : ، طفق يغزو الأفكار ويبث الشبهات وقد بعث رجال التبشير
إلى هذه البلاد لتحريف أفكار شباب الإسلام منه ثمّ
الصفحه ٦٠ :
٧٤ من سورة الحجر ،
تبيّن هذا المعنى عندما تقول : ( وَأَمْطَرْنَا
عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن
الصفحه ٦٩ :
مستوعبة وكتابة تفاسير لبعض السور ، أجمع عزمه على كتابة نماذج من التفسير
الموضوعي المقترح ، ليعبّد الطريق
الصفحه ٨٠ : جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ ) ( الحج ـ ٢٥ ).
٣. ( وَمِنَ النَّاسِ مَن