الصفحه ٣٤٦ :
ونحن مع هذا الاعتراف الصريح لا نقر بما
جاء في الحديث حول تفسير الاُمي وأنّه منسوب إلى اُم القرى
الصفحه ٣٦١ : : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ
* خَلَقَ
الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ ).
كلمة حول سند الحديث :
إنّ
الصفحه ٣٧٤ : (٣).
والحديث صحيح رجاله كلهم ثقاة بالاتفاق
ولكنّه ظاهر ، أو محمول على عهد الرسالة لما عرفت من تنصيص الكتاب
الصفحه ٣٧٥ : الله عليهالسلام
: إنّ النبي كان يقرأ ويكتب ويقرأ ما لم يكتب (٢)
ويكفي في ضعف الحديث أنّه مروي عن أحمد
الصفحه ١٢٦ :
فماذا يعني الحديث التالي ، وإلى ماذا يشير :
« إنّما سمّي اُولوا العزم ، لأنّهم
كانوا أصحاب العزائم
الصفحه ١٧٣ : الآثار وأصحها ، رواه عن النبي سعد بن أبي وقاص ، قال طرق حديث سعد كثيرة
جداً ، ذكرها ابن خيثمة وغيره ورواه
الصفحه ١٧٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث : انّ الله تعالى أوحى إليّ أن
اتخذ علياً أخاً كما أنّ موسى
الصفحه ١٨٣ : كلّفت ما لم يكلّفوا (٦).
٥٢. عن جابر بن عبد الله في حديث : فخرّ
علي عليهالسلام ساجداً ثم
قال : الحمد
الصفحه ٣٠٨ : ،
أمّا الأحاديث فخمسمائة من أربعة آلاف حديث ، ولقد أراد الله بذلك أن يهيأ للناس
فرصة الاجتهاد في الفروع
الصفحه ٣١٧ :
__________________
(١) الوسائل ج ١
أبواب الوضوء الباب ٢٣ الحديث ١.
(٢) الوسائل ج ١
أبواب الوضوء الباب ٣٩ الحديث ٥.
(٣) وسائل
الصفحه ٣٧٣ : ءة ما كتب في الألواح والصحائف المادية ، ولكنّك قد وقفت على إرسال الرواية
وأنّ الحديث غير موصول بالنبي
الصفحه ٣٧٦ : .
ويؤسفنا أنّ الحديث ضعيف للغاية.
لأجل الحسن بن العباس بن الحريش ، قال
النجاشي : « أبو علي روى عن أبي جعفر
الصفحه ٥٢٧ : هو ظاهر الحديث مضافاً إلى ما في سنده من الضعف الظاهر لانحراف عكرمة
عن أمير المؤمنين ، وأخذه الحديث من
الصفحه ٦٠ :
الذين هم عدل القرآن بشهادة حديث الثقلين المتفق على روايته عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ولابد هنا
الصفحه ٦١ : منها بكثير عندما وسّعت اُوربا الخطوات إلى المدنية الحاضرة وكانت لها آراء
حديثة في النظريات الفلكية