الصفحه ١٣٤ : وجه معانديهم ومخالفيهم وعندئذ يجب أن نتعرف على ما هو المراد من
توصيفهم به وقبل كل شيء نأتي بنصوص أهل
الصفحه ١٤٠ :
وعلى ذلك فالعزم أمّا بمعنى القصد
الجازم كما هو الحق أو الصبر والثبات ويؤيده ما رواه القمي في تفسير
الصفحه ١٥٠ : الدين.
الخاتم وما يراد منه :
الخاتم ( سواء كان بفتح التاء كما عليه
« عاصم » أم بكسرها ، كما عليه
الصفحه ١٥٤ :
ويدل على ذلك ما رواه ابن سعد في طبقاته
: انّ رسول الله أرسل الرسل إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام
الصفحه ١٦٢ : )
( الفرقان ـ ١ ).
وصريح النص أنّ الغاية من تنزيل الفرقان
على عبده ( رسولنا ) كون القرآن نذيراً للعالمين
الصفحه ١٦٤ :
وأمّا قوله سبحانه : ( وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
) فليس ظاهراً
فيما فسره صاحب
الصفحه ١٦٧ :
صريحة في نفي أي
تشريع بعد القرآن ، وشريعة غير الإسلام فتدل بالملازمة على عدم النبوّة التشريعية
بعد
الصفحه ١٦٨ : عذابه وعقابه حتى يرتدعوا بالتأمل فيما أوعد الله في كتابه العزيز ولسان نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام
في بعض خطبه : وأشهد أن ّمحمداً رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
خاتم النبيين وحجّة الله على
الصفحه ١٨٦ :
جهد (١).
٦٤. وقال : اللّهمّ صلّ على محمد خاتم
النبيين وسيد المرسلين وعلى أهل بيته الطيبين
الصفحه ١٨٨ :
سبق والفاتح لما
استقبل ... اللّهمّ صلّ على محمد وآل محمد صاحب ميثاقك وخاتم رسلك وسيد عبادك
الصفحه ١٩٤ : الجواد عليهالسلام على الخاتمية
١٠٧. جاء في بعض دعواته : بسم الله قوي
الشأن عظيم البرهان شديد السلطان
الصفحه ١٩٧ : ... (١).
١٢١. وجاء في دعاء يوم الخميس : وصلّى
الله على محمد خاتم النبيين وآله الطيبين والأخيار الأبرار الذين لا
الصفحه ٢٠٠ : المؤمنين بها وتمهيداً
لأهدافهم وأغراضهم الرجعية. تلك الشبهات توقفنا على مبلغ علمهم بالكتاب والسنّة
ومدى
الصفحه ٢٦٠ : ، وانكشاف
ما وراء الحس والطبيعة ، من العوالم الروحية ، والمشاعر الإلهية ، ومعرفة ما يجري
عليه قلمه تعالى في