الصفحه ١٠٠ : يعم
المدن الواسعة ، وقد أطلق لفظ القرية في القرآن على المدينة أيضاً كقوله تعالى : ( وَاسْأَلِ
الصفحه ١١٥ :
جُندٌ
مُّغْرَقُونَ ) ( الدخان٢٣ ـ ٢٤ ).
وذلك يدلّ على أنّ الغاية من الرسالة هو
انقاذ بني اسرائيل
الصفحه ١٣٧ : .
من هم اُولي العزم من الرسل ؟
يجد القارئ الكريم حول الآية وجوهاً
ومعاني حملت على الآية والآية لا
الصفحه ١٣٨ :
كسيته من الخز ،
وكأنّه قيل اصبر كما صبر الرسل من قبلك على أذى قومهم ، ووصفهم بالعزم لأجل صبرهم
الصفحه ١٥٣ : النبيين آخرهم
الذي ختمهم ، أو ختموا به على قراءة عاصم بالفتح.
وفي تفسير الجلالين : وفي قراءة بفتح
التا
الصفحه ١٧٠ :
ويقف على تلك
الإشارات كل من أمعن النظر في مضامينها ونذكر في المقام بعض الآيات :
١. (
أَفَغَيْرَ
الصفحه ١٧٨ :
٢٣. عن أبي اُمامة قال : كنّا ذات يوم
عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
جلوساً فجاءنا علي بن
الصفحه ١٨١ : بعد التوبة ليعمر أرضه بنسله وليقيم الحجة به على عباده ولم تخلهم
بعد أن قبضه ممّا يؤكد عليهم حجّة
الصفحه ١٨٩ : علي بن أبي طالب عليهالسلام
فإنّك زائر الآباء الأوّلين ومحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
خاتم النبيين
الصفحه ٢٠٦ :
العبادة ، أو خذوا
ما تسترون به عوراتكم حالها ، وعلى أي تقدير فهذا الحكم لا يختص بالاُمّة
الإسلامية
الصفحه ٢٢٠ : صح إطلاق الأجل على الدين
والشريعة (١)
فلا مناص من حمل الآية على المعنى الثاني : أعني الجماعة ، التي
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تكن عصوراً ازدهر فيها الإسلام بل كانت عهد الجور والعدوان ، حيث تآمرت قريش
على تداول الخلافة في
الصفحه ٢٥١ :
القاصر ، لا يقدر
على أن يحتفظ بالتراث الذي وصل إليه ، بل يضيعه كالطفل الذي يمزق كتابه ودفتره غير
الصفحه ٢٥٤ : على ذلك قوله سبحانه : ( إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا
) ( البقرة ـ ١٢٤
) (١).
والأئمّة الاثنا
الصفحه ٢٥٦ : الثقلين كتاب الله وأهل
بيتي وأنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض (١)
، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أني