الصفحه ٣٤٤ : ، والأنثى فصيلة. انظر لسان العرب ١٠ / ٢٧٣ مادة (فصل). الفارض : الضخم من
كل شيء الذكر والأنثى فيه سواء ولا
الصفحه ٣٤٣ : لسان العرب ١٠ / ٢٣٧ مادة (فرع).
(٤)
الوهاط : المواضع المطمئنة واحدتها وهط. المصدر السابق ١٥ / ٤١٥
الصفحه ٣٥١ :
يدقهم ، وقال الأصمعي : هي حجارة مدورة إذا حميت لم يقدر أحد يطؤها انظر لسان
العرب ١٥ / ٣٣٦ مادة (وطس
الصفحه ٣٢٤ : سهلة بخزائن الكتب المعروفة في الإسلام إلا ما ندر مما هو في اللسان
العربي وقليل جدا بالتركي والفارسي
الصفحه ٣١٣ : ) وفي
اللسان : الجارية : الفتية من النساء. انظر لسان العرب ٢ / ٢٦٧ مادة (جرأ).
وروى البخاري أيضا عن
الصفحه ٥٩ : . ويقال للحسيب والشريف :
قد سما. وإذا رفعت بصرك إلى الشيء قلت : سما إليه بصري. أنظر لسان العرب ٦ / ٣٧٨
الصفحه ٢١٦ : قد أسلمت الثمن إلى صاحب السلعة وسلمته إليه. لسان العرب ٦
/ ٣٤٦ مادة (سلم).
الصفحه ٣٤٢ : العربية ما رواه القاضي عياض في الشفاء (١) حيث قال : «فصل : وأما فصاحة اللسان وبلاغة القول فقد كان
الصفحه ٣٤٧ : وحشوه ا ه. وفي
اللسان ـ الثبج : الوسط وما بين الكاهل إلى الظهر.
وانطوا الثبجة : أي اعطوا الوسط في
الصفحه ٣٤١ : قليلة في
قبائل العربان لكن فيهم النائحات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
مطلب في اللغة
لغة جميع
الصفحه ٤٥ :
وكان عالما فاضلا
عالي الهمة عزيز النفس رفيع الحسب منشئا فصيح اللسان جميل المحاضرة صاحب أناة
ووقار
الصفحه ٤٠ : ، وكتب تقريرا مسهبا في شأن التعليم بمصر ذهب
فيه إلى لزوم انتشاره باللغة العربيّة لسهولة تناوله وتعميمه
الصفحه ١٦١ : تنفعه وتمنعه من التسليم لما يراه
في الفتوحات المكية للشيخ محيي الدين بن عربي من العبارات التي هي صريحة
الصفحه ١٩٦ : القرن ، حتى يتيقن معها زوال كل شبهة ، ولم نذكر ما كان قبل هذه المكاتيب لأن
المكاتيب كانت ترسل باللسان
الصفحه ١٠٠ : :
إن أهالي أوروبا
استفادوا من العلوم التي باللسان اللاتيني واليوناني اللذين تحفظت عليهما الكنيسة
، وكان