الصفحه ٢٥٠ : العباد على المعاصي وعاقبهم عليها ، ومن قال بهذا القول فقد ظلم
الله في حكمه ، وكذّبه وردّ عليه قوله
الصفحه ٢٧٣ : ، وأن لا تقع وإن أردناها.
(٥) إنّه يلزم منه
أن يكون الله في غاية من الظلم للعباد والجور تعالى الله عن
الصفحه ٢٧٨ : .
وفيه أيضا : دخل
الإمام عليّ الهادي عليهالسلام على مريض من أصحابه وهو يبكي ويجزع من الموت ، فقال له
الصفحه ٢٨٣ :
فقال الصادق عليهالسلام : ويل له ، أما علم بأنّ الله لا يستجاب له دعوة ، وكان في
عهد رسول الله
الصفحه ٢٩٢ :
نبذة من كلماته
القصار في أنواع المعارف والمواعظ
ذكرها أبو محمّد
الحسن بن عليّ بن شعبة الحرّاني
الصفحه ٣٥٢ : واحِدٌ)(١) يعني قل لهم أنا في البشريّة مثلكم ، ولكن ربّي خصّني
بالنبوّة دونكم كما يخصّ بعض البشر بالغنى
الصفحه ٣٥٦ :
إلى برهان ، ومن
كان كذلك فدواؤه عذاب الله النّازل من سمائه أو في جحيمه أو بسيوف أوليائه.
فأمّا
الصفحه ٣٦٢ : ، ويمسك الأرض ان
تنخسف إلّا بأمره.
وروى الشيخ الطوسيّ
في الأمالي عن الفحّام عن المنصوريّ عن عمّ أبيه عن
الصفحه ٤١٨ : مجتهدا في أمرهم ، ساعيا فيما يقرّبه إلى الله عزوجل ، نضّر الله وجهه ، وأقاله عثرته.
وفي فصل آخر :
أجزل
الصفحه ٤٥٢ :
ومآثر إن ترق
شهب الأفق في
عدّ تجاوز مرتقى
الأعداد
ورزين حلم
الصفحه ٦١ : »
لمحمّد بن يوسف الزرندي ؛
وغير ذلك ممّا لا
تحصى كثرة.
وأمّا ما رواه
علماء الإماميّة في ذلك فهو فوق حدّ
الصفحه ٧٥ :
المرتابون في جعفر ، الرادّ عليه كالرادّ عليّ ، حقّ القول منّي لأكرمنّ مثوى جعفر
ولأسرّنّه في أشياعه
الصفحه ١١٩ :
٧٢ ـ التصريح بأسماء
الأئمّة في خبر كميت الشاعر : روى الخزّاز الرازي في كفاية الأثر (١) عن الورد بن
الصفحه ١٩١ : ، فاخرج فخذ ما معه ، فخرجت فإذا معه زنفيلجة (١) فيها المال فأخذته ودخلت به إليه ، فقال : قد هات المخنقة
الصفحه ٢٣٣ : وهم الأنبياء؟
وعن قوله : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ