الصفحه ٢٧٦ :
لدلالة الجبر عليه ، ومن لا يرضى بالإحسان أولى بالعقوبة من الذي يرضى به.
بيان من المفيد في
شرح الجبر
الصفحه ٣٠ : ، فإنّ مثلهم فيكم
كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلّف عنها هلك ، ومثلهم فيكم كمثل باب حطّة في
بني
الصفحه ٤٥٠ : بادين في
الأعراب كم
لي يوم بانوا من
حنين باد
لم ينزلوا أبدا
بواد ناضب
الصفحه ١٧٥ : المجلّد ٣ من شرحه لنهج البلاغة. وقال
العلّامة الخبير السيّد محمّد صادق آل بحر العلوم دام توفيقه في التنبيه
الصفحه ٢٩١ : آبائه عليهمالسلام قال : قال أمير المؤمنين : سمعت النبيّ صلىاللهعليهوآله يقول : إذا حشر الناس يوم
الصفحه ١١١ :
معي في درجتي يوم القيامة مغفورا له. فلمّا انتهى إلى قوله :
خروج إمامة لا
محالة منكم
الصفحه ٤٤١ :
وباسم أبيه في
ثلاث علائم
ومذ حشر الطاغي
الجنود مكاثرا
بتلّ المخالي
مرهبا
الصفحه ٣٢٧ : بطوله.
جوابه عن مسألة
الجاموس
وروى في الرابع
عشر من البحار عن أيّوب بن درّاج قال : سألت أبا الحسن
الصفحه ٢٣٠ : واقع امرأته في شهر
رمضان من حلّ أو حرام في يوم عشر مرّات ، قال : «عليه عشر كفّارات لكلّ مرّة
كفّارة
الصفحه ٤٠٥ : إلى باب المتوكّل فيقال له : قد تشاغل اليوم فيروح ويبكّر
فيقال له قد سكر ، فيبكّر فيقال له : قد شرب دوا
الصفحه ٣١٨ : العسكري عليهالسلام يوم الثلاثاء فقال : لم أرك أمس؟ قال : كرهت الحركة في يوم
الإثنين. قال : يا علي ، من
الصفحه ١٣ : عنها هلك
، ومن كان له إلى الله الحاجة فليسأل بنا أهل البيت.
وبهذا المعنى
سيأتي عدّة روايات في باب
الصفحه ٤٨ : ؟ قال : اثنا عشر من أهل بيتي.
١٦ ـ في التصريح
بأسماء الأئمّة عليهمالسلام : روى محمّد بن مسلم بن أبي
الصفحه ٤٣٠ : .
وقال أيضا في
إثبات الوصيّة : قتل المتوكّل يوم الرابع من شوّال سنة ٢٤٧ وكان سنة سبع وعشرين من
إمامة أبي
الصفحه ١١٥ : عِدَّةَ الشُّهُورِ
عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ