الصفحه ١٩٧ : الطبيب النصراني تلميذ بختيشوع وهو منصرف من
دار موسى بن بغا ، فسايرني وأفضى الحديث بنا إلى أن قال : أترى
الصفحه ٢٤٥ : تبيّنت لي من الخير والحظّ.
قال الصدوق قدسسره بعد نقله هذا الحديث : إنّ الله تعالى نهى آدم وزوجته من
أن
الصفحه ٢٤٧ : ، وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض» فلمّا وجدنا شواهد هذا
الحديث في كتاب الله نصّا مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٨٩ : اللسان وحلّت به المناكح».
قال أبو دعامة :
فقلت : يابن رسول الله ، والله ما أدري أيّهما أحسن : الحديث أم
الصفحه ٣١١ : أنّ محمّدا رسول الله ، وأشهد أنّك الحقّ ومن أهل
الحقّ وقلت الحقّ ، وأسلم على يديه.
تقدّم هذا الحديث
الصفحه ٣١٣ :
يا كربلاء
تحدّثي ببلائنا
وبكربنا إنّ الحديث
يعاد
وله أيضا :
قالت فمن
الصفحه ٣٢٦ : صفراء وسبع حباة فلفل واسحقها واكتحل بها.
قال المجلسيّ رحمهالله في ذيل هذا الحديث : إنّه ذكر ابن
الصفحه ٣٦٣ : : يابن
رسول الله فإنّا قد سمعنا منك هذا الحديث ، فقال لنا بعض النصّاب : فإن كان قتل
الحسين باطلا فهو أعظم
الصفحه ٣٦٤ : بن أبي طالب عليهالسلام إلى يوم القيامة.
حديثه في فضل
البكاء
وفيه أيضا :
المفسّر عن أحمد بن الحسن
الصفحه ٣٦٥ :
ممّن أكثر بكائه على ذنبه خائفا يكثر يوم القيامة في الجنّة سروره وضحكه.
حديثه عليهالسلام في أثر
الصفحه ٣٧٩ : البحار في حديث طويل عن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : وركّب في صلب محمّد بن عليّ عليهماالسلام نطفة لا
الصفحه ٤٠٥ : ألفاظها.
ثمّ إنّ العلّامة
الخبير الميرزا حسين النوري ضعّف هذا الحديث بما لا مزيد عليه في رسالة الفارسيّة
الصفحه ٤٢٩ : الكتاب أجله
ومنه قضى نحبه صلوات الله عليه ، وحديث «ما منّا إلّا مقتول أو مسموم» ، مشهور
إلّا أنّي لم أظفر
الصفحه ٤٤٤ : الخلق يثب أحدهم على رجل
واحد. وفي الحديث : إنّ حيّا من عاد عصوا رسولهم فمسخهم الله نسناسا لكلّ واحد
منهم