الصفحه ٢٢٧ : عليّ بن عيسى : وفيه أيضا قال محمّد بن عليّ بن عيسى : كتب إليّ أبو
الحسن العسكري ابتداء منه : «لعن الله
الصفحه ٣٨٤ :
والإنس ، بو الاسم الذي اهتزّ له عرش بلقيس وأعيذ ديني ونفسي وجميع ما تحوط عنايتي
من شرّ كلّ صوره وخيال أو
الصفحه ٣٧ : الحيوان في لغة جفر ما نصّه : قال ابن قتيبة في كتاب أدب الكاتب :
وكتاب الجفر جلد جفر كتب فيه الإمام جعفر بن
الصفحه ١١٧ : الله تعالى في آخر الزمان نبيّا ، ولرسالته مبلّغا ، وللعباد إلى دينه داعيا
، منعوتا في الكتب ، تبشّر به
الصفحه ٢٦٤ : اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها)(٢) ، وقال : (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)(٣)
(٢) لو
الصفحه ١٣٥ :
الثالث : ما رواه
جمال الدين يوسف بن الحاتم الفقيه الشامي في الدرّ النظيم ، قال : قدم إلى
المتوكّل
الصفحه ٢٧١ : الوجوه
الخمسة إذا حملنا الإضلال على الإضلال عن الدين.
وسادسها : أن يحمل
الإضلال على الإضلال عن الجنّة
الصفحه ٤٢٥ : الشُّهَداءِ) قال : ممّن ترضون دينه وأمانته وصلاحه وعفّته وتيقّظه فيما
يشهد به وتحصيله وتميّزه ، فما كلّ صالح
الصفحه ٢٠ : المؤمنين وزين العابدين عليهالسلام أيضا غير أنّ في الأخبار لا يعبّر عنهما بها.
شرف الكنية
واستحبابها
الصفحه ٢٣ :
وكثرة الأسماء
والألقاب دليل على شرف الملقّب والمسمّى به ، وكلّ لقب يشير إلى وصف مخصوص ، ولمّا
كان
الصفحه ٤٤ : فضل النجوم الزاهره
وبهرتم أعدائكم
بالمأثرات السائره
ولكم مع الشرف
البلاغة
الصفحه ٦٥ : أرض الشرف
الرفيع
هناك زين
العابدين الأزهر
وباقر العلم
وثمّ جعفر
الصفحه ٨٥ : شرف
محيط
تضايق عن تنظّمه
البسيط
إذا كثر البلايا
والرزايا
لكلّ
الصفحه ١٢٥ : . قوله : «ما كان يصنع الحير» أي هو في
الشرف مثل الحير فأيّ حاجة له في أن يدعى له في الحير. (البحار ج ١٢).
الصفحه ١٢٧ : في مدحه عليهالسلام :
إمام هدى له شرف
ومجد
أقرّ به الموالي
والمعادي