الصفحه ١٦٣ : شرف الدين الموسوي
العاملي دام علاه ، طبع في بغداد سنة ١٣٤٩ وهو خير كتاب ألّف في هذا الموضع وبحقّ
ظهر
الصفحه ٤٤٦ :
المرضيّ في
الدنيا وفي الدين
شرّفه الله على
خلقه
بخير آباء
ميامين
الصفحه ١٦١ : أبي طالب من الكتب والرسائل :
منها : «الحجّة
الذاهب» تأليف السيّد الجليل الإمام شمس الدين أبي علي
الصفحه ٤٢١ : عليهماالسلام ومحترما عندهما في الغاية وكانا يحبّانه حبّا شديدا ويبالغ
هو أيضا في تعظيمهما كثيرا ، وقد عرض دينه
الصفحه ٣٥٤ : فلا يؤثّر إلّا بالعدل لأفضل مراتب الدّين
وجلاله إلّا الأفضل في طاعته والأجدّ في خدمته ، وكذلك لا يؤخّر
الصفحه ٣٨ : اللئالي ، وتناسقوا في الشرف فاستوى الأوّل والتالي ، وكم اجتهد قوم في خفض
منارهم والله يرفعه ، وركبوا الصعب
الصفحه ٤٣٢ : الوافر ما الله أعلم به.
ففي عيون أخبار
الرضا للصدوق رحمهالله : إنّ عبد الله بن الصلت كتب إلى أبي جعفر
الصفحه ٤٥٩ : ..................................................................... ٢٠
كنيته عليهالسلام.................................................................... ٢٠
شرف
الصفحه ٢٧ :
من الدرجة النبوّة
في ذرى أشرافها ، وشرفات أعراقها.
وذلك أنّ أبا
الحسن كان يوما قد خرج من سرّ من
الصفحه ١٦٨ : مدّة حياته عليهالسلام ، ولقد أوصى في وصيّته بالحجّ عنهم.
١٣ ـ قال أبو علي
فخار بن معد الموسوي في
الصفحه ٢٣٩ : وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ) أو قال : «يرفع الله الذين أوتوا شرف النسب درجات» أوليس
قال الله
الصفحه ٢٢٣ : الحاتم بن ماهويه قال : كتبت إليه
ـ يعني أبا الحسن الثالث ـ أسأله عمّن آخذ معالم ديني ، وكتب أيضا أخوه
الصفحه ٢١٧ : بن شرف قال : كنت مع أبي الحسن أمشي
بالمدينة ، فقال : ألست ابن شرف؟ قلت : بلى ، فأردت أن أسأله عن
الصفحه ٣٩٥ : ء.
(٧) الذؤابة ـ بالضمّ
مهموزة ـ من العزّ والشرف وكلّ شيء أغلاه.
(٨) سرّة البطحاء أي
شرف من نشأ بها فإنّ السرّة
الصفحه ٦٠ :
في أنّ حقّ الصراح
في اتّباع أهل البيت والقول بإمامتهم فقط ، ومن تصفّح كتب أبناء السنّة علم أنّ