الصفحه ٧٧ : يمكننا
تحصيل عشرها.
فأرسل السلطان
الكتاب إلى قنصله في بغداد وكتب له بأن يسافر إلى سرّ من رأى حاملا معه
الصفحه ٨٨ : خيف عليه من اليد العادية ولكن يد الله فوق أيديهم.
وكتب السلطان ناصر الدين شاه عريضة مفصّلة بديعة أظهر
الصفحه ١٣٨ : سائر كتبه.
السادس : شرح
فارسي لمولانا وشيخنا الميرزا محمّد علي بن المولى نصير الدين المدرّس الجهاردهى
الصفحه ٢٢٨ : كتب ، ثمّ عدّ كتبه الآتي ذكرها.
ومثله في القسم
الأوّل من خلاصة العلّامة أعلى الله مقامه ، والباب
الصفحه ١١ : قال : حتّى
قبل أهل الكرخ بحضور الجماعة والجمعة والتديّن بمذهب أهل السنّة وكتب أهل الكرخ
على أبواب
الصفحه ٢٢ :
وله حواش وتعليقات
رسائل ، وكتب في علم الرجال طبقات الرواة.
وخلّف من الأولاد
الذكور خمسة
الصفحه ٢٧ : الكتب؟ فجعل
يعدّد له أصنافها ، فقال الشاه : أما فيها كتاب أدب؟ فخجل العالم.
وزار بعضهم مرّة
فرأى الدار
الصفحه ٣٣ : ناصر الدين شاه من ايران ، فلمّا وصل إلى
البصرة في سنة ١٣٠٨ كتب إلى سيّدنا الإمام الكبير الشيرازي
الصفحه ٣٤ : الأفئدة والنهى ، إقامة لدعامة العدل ، وإنارة لحجّة
الهدى ، وكتب عليك بما أولاك به من السيادة على خلقه حفظ
الصفحه ٤٢ : الأفغان ولا كابل في عمره ، وعشيرته في أسد آباد
حتّى اليوم.
وقال السيّد صالح
الشهرستاني فيما كتبه في
الصفحه ٤٦ : الفنون عن أساتذة
ماهرين على الطريقة المعروفة في تلك البلاد ، وعلى ما في الكتب الإسلاميّة
المشهورة
الصفحه ٥٥ : وخمسة عشر يوما ،
واستغنى عن تعلّم القرآن والخطوط والكتب الفارسيّة في سنتين وأربعة أشهر ، واشتغل
بالعلوم
الصفحه ٥٦ :
توصية الشيخ صاحب
الجواهر في حقّه إلى حاكم فارس
كتب الشيخ الفقيه
صاحب الجواهر تصديقا لاجتهاده
الصفحه ٥٧ : ، غزير الدمعة ، وفي أثناء اشتغاله بالوعظ يشتغل بالعلم وقراءة الكتب
الصفحه ٦٨ : نشروا علمه الجمّ وفضله الباهر على صهوات المنابر وبين طيّات الكتب
والدفاتر.
أسرته الميمونة
كانت له