الصفحه ٣٥٢ : ، وأخبار السيّد الحميري ،
وأخبار جماعة من الشعراء ، وأدب الكتّاب.
وكان ينادم
الخلفاء ، وكان أوحد وقته في
الصفحه ١٩٠ :
سعيت في طلب الدين وتحصيل العلم واليقين من أوّل تكليفك إلى هذا الحين؟
فقال : الانصاف
أنّي إلى الآن ما
الصفحه ٢١ : ، واتخذ
المضجع تحت التراب في اليوم الثاني والعشرين من شهر رمضان سنة ١٢٨٤ ، له كتاب في
طبقات الرواة في جدول
الصفحه ١٠٣ : ء ،
وكان احتلال العراق سنة ١٣٣٥.
حادثة النجف
وقال في ص ٢٤٩ من
كتابه المذكور : وبعد ذلك قرّب الإنكليز
الصفحه ٣٥٣ : ء والوزراء والكتّاب والرؤساء ، وكان حسن الاعتقاد
، جميل الطريقة ، مقبول القول. وقال : وله شعر كثير في المدح
الصفحه ٤٦ : ، واستكمل الغاية من دروسه في الثامن عشرة من سنّه ، ثمّ عرض له سفر إلى
البلاد الهنديّة فأقام بها سنة وبضعة
الصفحه ٣٠٩ : اللوح والمطّلعين عليه لطفه تعالى بعباده وإيصالهم في الدنيا
إلى ما يستحقّونه فيزدادوا به معرفة.
ومنها
الصفحه ٢٠٢ : عبّاس رحمهالله على ما في المجلّد الثاني من كتاب منن الرحمان (١) للعلّامة الخبير الشيخ جعفر النقدي ، قال
الصفحه ١٠ : على خير العمل
، وامتنع الشيعة من ذلك ودام القتال إلى ثالث ربيع الأوّل ، وقتل فيه رجل هاشميّ
من السنّة
الصفحه ٣٦٥ : سنين مستفيدا من بحث
آية الله السيّد المجدّد الشيرازي قدسسره ، وكتب في الفقه والأصول أشياء كثيرة ، منها
الصفحه ٣٤١ : في أرضه ،
وأمّا القبر فقد عمي عن أن يعرف موضعه.
قال أبو بكر بن
عيّاش : وما كنت رأيت القبر قبل ذلك
الصفحه ٣٤٠ : حتّى
أخبرك ؛ اعلم أنّي رأيت في منامي كأنّي خرجت إلى قومي من بني غاضرة فلمّا صرت
بقنطرة الكوفة اعترضتني
الصفحه ٦٦ : ، وحقوقه
على تلامذته لا تعدّ وتحصى. وكان أعدّ منهم جماعة من الخواص الأجلّاء انتخبهم
للمشورة في الأمور
الصفحه ٢٣ : وستّين سنة ، وملك إحدى وأربعين سنة ، ودفن في جوار قبر
الشاه عبد العظيم الحسني وعلى قبره رخام أصفر صقيل من
الصفحه ٢٣٨ :
لمن يقابلها
بالفساد ويقابلك من أجلها بالشتم واللعن والتناول من العرض والبدن ، ولا تفش سرّنا
إلى من