الصفحه ٩٠ : من أهل إصفهان إلى سامرّاء ومعه
خطوط بعض علمائها في الشهادة بعدالة الرجل وثقته ، فأراني
الصفحه ٨٨ : الدخانيّة في كتابه «حياة الشرق» المطبوع بمصر.
تلاميذه رحمهالله
تتلمذ عليه من
الأساتذة الأعلام جماهير
الصفحه ١٢٩ :
مظعون ..
قول الإمام الحسن
العسكري عليهالسلام : «قبري أمان»
في مزار البحار
بالإسناد عن أبي هاشم
الصفحه ١١٩ : وبهم
فاجعلنا من أنصارهم يا ربّ العالمين وصلّ على شفيع الخلق أجمعين يوم الدين ورحمة
الله للعالمين محمّد
الصفحه ٣٥٦ :
تقدّم ذكرهم في الجزء الأوّل من الكتاب ؛ فارجع إليه.
الأوّل منهم :
العلّامة الفقيه الآقا رضا الهمداني
الصفحه ٢٩٤ : جعفر الكذّاب ابن الإمام عليّ النقي عليهالسلام.
ومن جملة السادات
النقويّة القاطنون في ملتان من بلاد
الصفحه ٤٣ : : إنّ السيّد
محمود المذكور أهدى إليه نسخة من كتاب فارسيّ فيه تاريخ حياة السيّد جمال الدين
منذ ولادته
الصفحه ٢٧١ : قبر بعض
أولاده منهم السيّد كمال الدين في قرية «سين برخوار» من قرى اصفهان ، وقبره يزار ،
وسادات نطنز
الصفحه ٩٤ : لتهيئة
الارتحال انتبه السيّد من نومه فرحا مسرورا وقال : إنّي رأيت الإمام الحسن العسكري
عليهالسلام في
الصفحه ٦٢ :
ورودي بأيّام
توجّه إلى سامرّاء ودخلها في أوخر شعبان سنة ١٢٩١ ولا يعلم الناس منه إلّا الذهاب
الصفحه ٣٥٧ :
الرضوان ولم يبلغ
السبعين من العمر ، وقد هاجر من همذان إلى النجف الأشرف ، وكان من ذوي الفضل
الصفحه ١٢٠ : من عاداهم وانصر من نصرهم واخذل من خذلهم ، اللهمّ العن
من ظلمهم واجعلنا ممّن يكرّ في رجعتهم ويمكّن في
الصفحه ٢٨ : ، والسلطان لم يكن متمكّنا من
تنظيمها أكثر من ذلك ، وأعطى امتياز حصر التنباك إلى دولة انكلترة مقابل مبلغ من
الصفحه ١٢٣ : العشائر أدّى إلى هذا الأمر. وقيل : كان
السارق معلوما ولكن السياسة الحاضرة منعت من عقابه.
وذكر العلّامة
الصفحه ٢٢١ : عليهماالسلام وإغلاقها ، قال : كنت ليلة في الحرم الشريف إلى أن خرج من
كان فيه ولم يبق أحد ، فأردت إغلاق الباب