الصفحه ٣٥٩ :
وكتاب الطهارة طبع
في بلدة طهران من ايران.
وكتاب الصوم.
وكتاب الخمس ،
وبرز منه أكثر.
كتاب
الصفحه ٢٣٢ : قفاه ، ففعلوا ، فمات رحمهالله ، وذلك لخمس خلون من رجب سنة ٢٤٤.
وقال الدميري في
ترجمة القبّرة من
الصفحه ٣٢٠ : حاشية «تحفة الأزهار» أنّ عقب السيّد محمّد ابن
الإمام علي الهادي عليهالسلام هو من شمس الدين وله سلالة
الصفحه ٣١٩ : ، فلم أزل في خدمته إلى أن توفّي بمدينة بروسا في سنة
٨٣٢ وقيل ٨٣٣ ، وقبره مشهور بها يزار ويأتونه الناس
الصفحه ٢٣٣ :
الوجه في تركه
التقيّة :
قال المحدّث
القمّي في ترجمة ابن السكّيت من كتابه الكنى والألقاب : نقل عن
الصفحه ٢٧٣ : بن جعفر ممّن نزل بقم
ودفن فيها لكان أولى بالذكر من جميعهم ، وما كان ليخفى عليه كما يظهر لمن نظر إلى
الصفحه ١٣٥ :
وصلت إلى محلّة
الشريف بسرّ من رأى فاغتسل عند وصولك غسل الزيارة والبس أطهر ثيابك وامش على سكينة
الصفحه ٧٢ : الدخانيّة
التي طار صيتها في الآفاق
قد ألّف بعض الفضلاء
من المتأخّرين رسالة واسعة في المسألة الدخانيّة
الصفحه ٣٦٣ : الغريبين بسرّ من رأى ، وكان كما أخبره به ، فمرض في
النجف مدّة فتشرّف إلى سامرّاء لتغيير الهواء فاشتدّ مرضه
الصفحه ١٠١ : العلّامة السيّد محمّد الفشاركي الأصبهاني إلى سامرّاء حتّى
صار من أعاظم تلامذة الإمام المجدّد وأركان بحثه
الصفحه ٢١٨ : إلى باب السرداب الشريف في جوف الليل المظلم وحين هدأ الناس فأرى عند الباب
قبل النزول من الدرج نورا يشرق
الصفحه ٣٠٦ : قدسسره في المجلّد من كتابه مرآة العقول شرحا وافيا ، فقال : اعلم
أنّ البداء ممّا ظنّ أنّ الإماميّة قد
الصفحه ٣٦٤ : ، كتاب الميراث ، وكلّ واحد من هذه المجلّدات الثمانية كبير ، وله
أيضا حاشية على تمام الرسائل ، ورسالة فيما
الصفحه ٢٨٠ : ، أم بآية؟ فليأت بها ، أم بحجّة؟ فليلقها ،
أم بدلالة الكتاب من الله العزيز الحكيم؟ (ما خَلَقْنَا
الصفحه ٦ : .
وروى المحدّث
الشهير السيّد هاشم البحراني في خلال معاجز الإمام عليّ الهادي عليهالسلام من كتابه مدينة