الصفحه ٦٢ : من
أهلها كالفقيه عيسى اليمني ، والفقيه المعلم على ، والقاضي عبد الله وجماعة سواهم
أن هذه الجزائر
الصفحه ٨٣ : ء آخر الحروف.
وعادتهم أن ما بلغ
ثمنه من أحجار الياقوت إلى مائة فنم ، بفتح الفاء والنون ، فهو للسلطان
الصفحه ١٠١ :
وحدثني محمد
المصمودي المغربي ، وكان من الصالحين ، وسكن هذا البلد قديما ، ومات عندي بدهلي ،
أنه
الصفحه ١٠٦ : كافر ولا مسلم ، وانصرفت عن الشيخ.
فاتّفق لي بعد مدة
طويلة أني دخلت بلاد الصين وانتهيت إلى مدينة
الصفحه ١٣٢ : يزالون يفعلون به كذلك إلى أن يتلاشى ، ومن هذا التّراب
يصنعون أواني الفخار الصيني ويضيفون إليه حجارة سواه
الصفحه ١٣٣ :
هذه الصورة تخبرني
أن كسرى معنا في هذا المجلس ، فكان الأمر على ما قاله ، وجرى فيه ما هو مسطور في
الصفحه ١٥٤ : الخطا (٩٣) وبينها وبين الحضرة مسيرة ثلاثة أشهر عامرة.
وأخبرني صدر
الجهان برهان الدين الصاغرجي أن القان
الصفحه ١٧٩ :
حكاية [الوباء
المجتاح]
واتفق في تلك الأيام
أن فقيرا يعرف بشيخ المشايخ وهو ساكن في جبل خارج مدينة
الصفحه ٢١٧ :
أن يطمئنّ غدا
من كلّ محذور!!
ثم استمر في
قصيدته على مدح عبد المومن بن علي.
قال ابن جزي
الصفحه ٢٣٠ :
وقد استولى عليه
الخراب (٥٨) ، فما شبّهته إلا ببغداد إلا (٥٩) أن أسواق بغداد أحسن ، وبمراكش المدرسة
الصفحه ٢٧٠ : وصل تنبكتو أضافه أبو إسحاق الساحلي ، فكان من القدر موته
تلك الليلة ، فتكلم الناس في ذلك ، واتّهموا أنه
الصفحه ١٤ : ،
وعادتهم بتلك القرى أن يصنعوا أحواضا يجتمع بها ماء المطر فيشربون منه جميع السنة
، فاتبعت طريقا فأفضت بي الى
الصفحه ٣٣ : ، فلم يفهم أصحابي إشارته ، وفهمت أنا عنه
أنه أشار أنّه مسلم يخفي إسلامه من أهل تلك الجزيرة ، ويتعيش من
الصفحه ٤٩ : الأستاذ سيگال : من المعقول أن تحدد مع قسم من الوادي الذي يحمل اسم
كانجيرابّوزها في شرق جزيرة شينّمنگلام
الصفحه ٥٣ : مقامي فعدت إلى قالقوط ، ووصل اليها
غلامان كانا لي بالككم فأخبراني أن الجارية التي كانت حاملا وبسببها كان