الصفحه ٢٨ :
وهذه المدينة من
أحسن المدن في إتقان البناء وعمارة المساجد ، وسبب ذلك أن اكثر سكانها التّجار
الغربا
الصفحه ٨٨ : الدليل.
والعادة أن يقيم
الزوار بمغارة الخضر ثلاثة أيام ياتون فيها إلى القدم غدوة وعشيا ، وكذلك فعلنا
الصفحه ١٠٣ : ء السّعدين ، وقد ذكرنا ذلك (٣٠٤) وأنه ترك الملك
لولده وعاد إلى بنجالة فأقام بها إلى أن توفي.
وولى ابنه شمس
الصفحه ١٥١ : عمارة
، ولا يكون في جميعها موضع غير معمور فإنه إن بقى موضع غير معمور طلب أهله أو من
يواليهم بخراجه
الصفحه ٢٦٣ :
من البيضان ، فقال
لي : أتعرف ما قالوه؟ فقلت : لا أعرف. فقال : إن الفقيه أخبر أن الجراد وقع
ببلادهم
الصفحه ١٢ :
وكان معهم مسلمان
كلّماني بالفارسية ، وسألاني عن شأني ، فأخيرتهما ببعضه وكتمتهما أني من جهة السلطان
الصفحه ٢٧ : الوحل حين الجزر فإذا كان المد عامت
في الماء.
__________________
(٦٠)
حول نذربار (NANDURBAR)
يلاحظ أن
الصفحه ٤٧ : الصفدي الشامي ، وبيني وبينه معرفة ، فقلت
له : أريد مصرية لا يشاركني فيها أحد لأجل الجواري ، ومن عادتي أن
الصفحه ٤٨ : مؤخر الجنك فانتدب لذلك بعض البحرية الهرمزيين فأخرجها ، وأبى أن
يأخذ الدنانير ، وقال : إنما فعلت ذلك لله
الصفحه ١٢٩ : الكيس وقد استعملت للقطعة الذهبية أو
الفضية ، ويلاحظ من الآن انتشار اللغة الفارسية في الامبراطورية
الصفحه ١٤١ : لم تروه ، فإن عادته إذا إطلع أحد على سرّ من أسرارهلا
يراه بعده ، ولا تحسب أنه غاب عنك بل هو حاضر معك
الصفحه ١٧٣ :
تشديدها ، ثم إلى مدينة شيراز فوجدنا سلطانها أبا اسحاق على ملكه إلا أنه كان
غائبا (١٣) عنها ، ولقيت بها
الصفحه ١٨٠ : ؟ فأخبرني انه نذر أيام
الوباء أنه إن ارتفع ذلك ومرّ عليه يوم لا يصلي فيه على ميّت صنع الدعوة! ثم قال
لي
الصفحه ١٨٤ : القاهرة.
وهنالك تعرفنا أن
مولانا أمير المومنين وناصر الدين المتوكّل على رب العالمين أبا عنان أيده الله
الصفحه ١٨٩ : إلى أن مات بالوباء في عام خمسين وسبعمائة هو
وزوجه في يوم واحد! فحفر لهما قبران متدانيان وحضر لدفنهما