الصفحه ٢١ : ، فلما كان في بعض الأيام أتوني بمرأة منهم ، وقالوا : إنها كفتار وقد أكلت
قلب صبيّ كان إلى جانبها ، وأتوا
الصفحه ٥١ : الجنوك فانكسر أيضا فكساهم تجار الصين وعادوا إلى
بلادهم ولقيتهم بها بعد.
وارادت أن أعود من
كولم إلى
الصفحه ٧١ : وحلي ، فأعطاني ذلك
وقال لي : لو بعثته لك مع الجارية ، لقالت : هو مالي جئت به من دار مولاي والآن هو
مالك
الصفحه ١٣٤ :
والجواري رخيصات
الأثمان إلا أن أهل الصين أجمعين يبيعون أولادهم وبناتهم وليس ذلك عيبا عندهم ،
غير
الصفحه ١٤٣ :
والكرامة (٦٩) إن شئت في النهر والّا ففي البر فاخترت السفر في النهر
فجهزوا لي مركبا حسنا من المراكب
الصفحه ٢٠١ : الله أن بعث الجيوش إلى نصرتها لا يتأتى لبعد الاقطار
كتب إلى خدّامه ببلاد افريقية أن يفدوها بالمال
الصفحه ٢١٤ :
ولم يكن حينئذ على
ما هو الآن عليه فبنى به مولانا أبو الحسن رحمة الله عليه القلهرّة(١٢) العظمى
الصفحه ٢٦٨ :
حكاية [أكلة لحم
البشر]
أخبرني فربا مغا
أن منسى موسى لما وصل إلى هذا الخليج ، كان معه قاض من
الصفحه ٧ : من
السلطان أن يأذن له في بناء بيت الأصنام الذي بناحية جبل قراجيل(١) المتقدم ذكره، ويعرف الموضع الذي
الصفحه ٧٦ : أواني نحاس وسواها وكان يعطيني كلّ ما أطلبه ويحبني ويكرمني ، ولكنه غيّر خاطره
وخوّف مني! فلما عرف أني قد
الصفحه ٢٤٤ : ء ، وهو رجل فاضل من أهل سلا كنت كتبت له أن يكتري لي
دارا ففعل ذلك، ثم إن مشرف (٢٨) إيوالّاتن ، ويسمى
الصفحه ٢٥٠ : ، وسنذكرهما ، ثم إلى
__________________
(٤٦)
هذه الأسماء ما تزال إلى الآن كأسماء عائلية ـ توري (TURE) وهو
الصفحه ٢٦٤ : الكلام في امر قاسا وإنها أذنبت ذنبا كبيرا ثم أوتى بجارية
من جواريها مقيّدة مغلولة ، فقيل لها : تكلمي بما
الصفحه ٢٨٨ : دخلها
السلطان أبو عنان لينظرها وأعطاه القائم عليها هناك زمام صائرها ... إلى أن قال :
... ذكر مؤرخ
الصفحه ٣١٤ : ساخر ، وحاش لله تعالى أن
يخيب قاصدك ، أو تتخاني مقاصدك ، أو تطردني موائدك ، أن تضيقض عني عوائدك ، ثم