الصفحه ٣٠٣ :
تعجبت من سيفي
وقد جاور الغضا
بقلبي فلم يسبكه
منه مذيب
وأعجب أن
الصفحه ١٣ : المزرعة، ثم ذهبوا ، وطمس
الله أبصارهم دوني ، ثم جاء بعدهم نحو خمسين في السّلاح ونزلوا إلى البائن ، وأتى
الصفحه ١٢٥ :
وببلاد الصين
السكر الكثير مما يضاهي المصريّ بل يفضله! والأعناب والإجاص وكنت أظن أن الاجاص
العثماني
الصفحه ١٢٧ : الحرير.
وعادتهم أن يسبك
التاجر ما يكون عنده من الذهب والفضة قطعا تكون القطعة منها من قنطار فما فوقه وما
الصفحه ٢٧٦ : بينهما فأردت أن القاه ، فاكتريت دليلا
وتوجهت إليه، وأعلمه المذكورون بقدومي فجاء إليّ راكبا فرسا دون سرج
الصفحه ٥٤ :
دونها مجتمعات
مستديرة كالحلقة لها مدخل كالباب لا تدخل المراكب إلّا منه ، وإذا وصل المركب إلى
الصفحه ٢٤٢ : . وانتدب في اليوم الثاني
رجل من مسوفة دون أجرة لطلبه فوجد أثره وهو يسلك الجادة طورا ويخرج عنها تارة ،
ولم
الصفحه ٢٩٩ : من بعده ، وأوتي
جوامع الكلم فوقفت البلغاء حسرى دون حدّه ، الذي انتقلض في الغرر الكريمة نوره ،
وأضا
الصفحه ١٧٤ : الزمان (٢٥) واتفق في بعض تلك الأيام أن وليها بعض الأمراء فمنع أهلها
من التوجه على عادتهم إلى مسجد صاحب
الصفحه ٣٠١ : ، أن لا يخيب قصد من حط بفنائها ، ولا يظمأ وارد أكبّ على إنائها.
«اللهم يا من
جعلته أول الأنبيا
الصفحه ١٣٩ : أن بها شيخا كبيرا قد أناف على مائتي سنة ، وأنه لا يأكل ولا يشرب ، ولا
يحدث ، ولا يباشر النساء مع قوته
الصفحه ٢٧١ :
مخطوط بيسير عسل
أو لبن (١٠٩) ، وهم يشربونه عوض الماء لانهم إن شربوا الماء خالصا أضرّ
بهم ، وإن لم
الصفحه ١٧٧ : زوجة
لي حاملا (٣٦) ، وتعرفت وأنا ببلاد الهند أنها ولدت ولدا ذكرا فبعثت
حينئذ إلى جده للّام وكان من أهل
الصفحه ٤٣ :
الذي عمر المسجد
والبائن أيضا هو أحد أجداد كويل وأنه كان مسلما (١١٢) ولإسلامه خبر عجيب ، نذكره
الصفحه ١٢١ :
حاضرا في ذلك المجلس أن الكلام الذي تكلم به كان تقريرا لمحبته في السلطان ، وأنه
يقتل نفسه في حبّه كما قتل