الصفحه ١٧٨ : حمص وحماة وحلب ، وذكر لي أنه لم يعش
بعد ذلك إلا قليلا وقتل.
ثم سافرت من دمشق
إلى حمص ثم حماة ثم
الصفحه ٢٠٤ : وجه أكثر إشراقا ، ويكفي أن نعرف أن العواصم المغربية لا تخلو من أثر
حضاري من آثار السلطان أبي عنان
الصفحه ٢٥٧ : المشور تحت الطيقان رجل واقف.
فمن أراد أن يكلم السلطان كلّم دوغا ، ويكلم دوغا لذلك الواقف ، ويكلم الواقف
الصفحه ٢٦٠ : غانا في القرن الثامن والحادي عشر الميلادي
ولا بدّ أننا نتذكر أن الحلل الأرجوانية شعار الأمراء الأفارقة
الصفحه ٣٠٤ : قبل أن يكسو العظام أديمه ، المحتوم في القدم ، وظلمات العدم ، عند صدق القدم
، تفضيله وتقديمه ، إلى
الصفحه ٣٠٦ : مكفول
احترامك الذي لا يخفر ، وربيّ إنعامك الذي لا يكفر ، وملتحف جاهك الذي يمحى ذنبه
بشفاعتك إن شاء الله
الصفحه ٣٢٢ : الدنيا التي لا تنفع طالبها ولا تغني.
رجع الحديث :
وطلبت من هذا
الشيخ المبارك أن يعرّفني بشيخه الذي
الصفحه ٣٢٣ : ، ونهاية رعايته ، رأى حفظه الله أن يشهر أحوال
تلك الزاوية في الآفاق ، ويشيع في المعمور عمارتها الجميلة
الصفحه ٣٢٤ : الطرائق ، إلى أن أفضوا إلى الزاوية النّيرة الطالعة الأنوار ، وقدموا منها
على محل الجود والإيثار ، والفضائل
الصفحه ٣٢٦ :
عنده الأجفان ، طمعا في أن يكون حلما ، وتغافلنا عن استفسار كلا يجر كلما ، فلم
تقرّ الجوارح على هذه
الصفحه ٣٩ : .
ومن عادتهم هنالك
أن كل مركب يمر ببلد فلا بد من إرسائه بها وإعطائه هدية لصاحب البلد يسمونها حق
البندر
الصفحه ٦٦ : ومضى إلى المشور وهم يسمونه الدار ، فلا بدّ له أن يستصحب ثوبين
فيخدم لجهة هذه السلطانة ويرمي بأحدهما ثم
الصفحه ١٤٧ : .
__________________
(٨٠)
ورد في اخبار الصين والهند التي جمعت سنة ٢٣٧ سالفة الذكر أن المرء اذا بلغ ثمانين
سنة لم توخذ منه
الصفحه ٢١٥ : أن أمر ـ أيده الله ـ ببناء شكل يشبه شكل الجبل المذكور فمثّل أشكال
أسواره وأبراجه وحصنه وأبوابه ودار
الصفحه ٢٢٠ : إن آخر ملوك غرناطة ذرفت دموعه وهو
يودعها! وقد تحرف هذا الاسم عند الاسبان إلى (Dinamar) ، وقد ورد ذكر