الصفحه ٢٨٥ : المستظرفة ، وذلك
أنه ورد بالمغرب لعهد السلطان أبي عنان من ملوك بني مرين رجل من مشيخة طنجة يعرف
بابن بطوطة
الصفحه ٢٨٦ : الشأن وأريته إنكار اخبار ذلك الرجل لما استفاض في الناس من تكذيبه ، فقال لي
الوزير فارس : اياك أن تستنكر
الصفحه ٢٨٩ :
خيوطها أسرع من البريق وتغادر الأنامل وكأنّها أفراس رهان تبارت في لا سبق ، عارفة
كالأصولي بالجرح إلا أنها
الصفحه ٢٩٤ : ، ومعبّر للرؤيا! علاوة على الرحّالة ابن بطوطة ... إنه مجمع
علمي حافل :
وهذا الشرح إنما
هو مختصر لما ورد
الصفحه ٢٩٧ :
وقد فضّل الله
تعالى الصالح على العاصي بقوليه : أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن يجعلهم كالذين
آمنوا
الصفحه ٣٠٠ : معاهدك ومعاهد أسرتك ، وتردد ما بين داري بعتتك
وههرتك ، وإنّي لما عاقتني عن زيارتك العوائق ، وإن كان شغلي
الصفحه ٣١٠ :
الكفر إياها متاب ، تعمل ببشراه بفضل الله تعالى أقتاد وأقتاب ، ولكل أجل كتاب ـ أن
يراض صعبها حتى يعود
الصفحه ٣٢١ : ، ورقت شمائل الأسرار. وهبّت الصبا والشمائل بالاستبشار. فهي زاوية
سعيدة السعداء إلّا أنها في الغرب ، ورياض
الصفحه ٣٢٧ : عن الثمن ، وذكر تخلل بغداد العراق وصنعا اليمن
، وصفقة رابحة إن لم يعقدها مثلكم ، وإلّا فمن لمثل ذلك
الصفحه ٣٥ : ويقعد كل واحد منا على كرسي.
ذكر ترتيب طعامه
وترتيبه أن يوتي
بمائدة نحاس يسمونها خونجة (٨٩) ويجعل
الصفحه ٥٧ :
فغشى على جماعة منهم كانوا بالمجلس ، ولا تطرقهم لصوص الهند ولا تذعرهم لانهم
جربوا أنّ من أخذ لهم شيئا
الصفحه ٧٠ : النار
فكان الفقراء يدخلونها ويطأونها بالأقدام ومنهم من يأكلها كما تؤكل الحلواء إلى أن
خمدت!
ذكر بعض
الصفحه ٩٠ : جملتها أن من أكل من أوراقها عاد له الشباب إن كان
شيخا وذلك باطل! وتحت هذا الجبل الخور العظيم الذي يخرج
الصفحه ١١٤ : السّبنية ، فأخذها النائب بيده وأخذ بيدي وأدخلني دويرة يسمونها
فردخانة على وزن زردخانة (١٠) ، إلا أن أولها
الصفحه ١٥٢ : الهند بأربعين ألف دينار واستدعاه ،
فأخذ الدنانير وقضى بها دينه ، وأبى أن يسير إليه (٨٨)! وقدم على بلاد