الصفحه ١٩٢ :
وليّ مكافأته.
__________________
(٩٩)
أزغنغان : ورد في (وصف افريقيا) لابن الوزّان ان آيت أزغنغان
الصفحه ٢٠٠ : ، ما ذكره ابن الخطيب في كتابه (نفاضة
الجراب ...) أنه حين دخل مدينة أسفي عام ٧٦١ ـ ١٣٦٠ وجد بها
الصفحه ٢٢١ :
قال ابن جزي : لو
لا خشيت أن أنسب إلى العصبية لأطلت القول في وصف غرناطة ، فقد وجدت مكانه ما اشتهر
الصفحه ٢٥٦ : وقلت له : إني سافرت بلاد الدنيا ولقيت
ملوكها ولي ببلادك منذ أربعة أشهر ولم تضفني ولا أعطيتني شيئا
الصفحه ٢٥٩ : ، فيصدّقه
من علم ذلك ، وتصديقهم أن ينزع أحدهم في وتر قوسه! ثم يرسلها كما يفعل إذا رمى (٧٨) ، فإذا قال له
الصفحه ٢٦٥ :
حكاية [الحسنة
بعشر أمثالها]
وأخبرني الفقيه
مدرك هذا أن رجلا من اهل تلمسان يعرف بابن شيخ اللبن
الصفحه ٢٦٦ :
الصورة ، فإن عادة
الفرارية أن يفطروا بدار السلطان ، وياتي كل واحد منهم بطعامه تحمله العشرون فما
الصفحه ٣١٥ : ينبغي أن نعرف
أن هذه المدرسة تعتبر مؤسسة حضارية فائقة لا بما تضمه من العدد الكثير من الغرف
التي تؤوي
الصفحه ١٨ : خطّاب إلى السلطان يطلب منه
الإغاثة فأبطأ عليه المدد وهو على مسيرة أربعين من الحضرة ، فخاف أن يتغلب
الصفحه ٢٤ :
الرجال]
أخبرني الملك
خطّاب الأفغاني (٥٥) أنّه سجن مرة في جب بهذه القلعة يسمى جب الفيران ، قال :
فكانت
الصفحه ٣٤ : الدين مواظب للصلاة في الجماعة ، وعادته
أن يأتي إلى المسجد قبل الصبح فيتلو في المصحف حتى يطلع الفجر فيصلي
الصفحه ٤٢ : ثلاث
طبقات في كلّ طبقة أربع مجالس.
وذكر لي أن والد
هذا السلطان كويل هو الذي عمر هذا البائن ، وبإزائه
الصفحه ٤٥ : ، وسنذكره إن شاء الله ، وأمير التجار بها إبراهيم شاه بندر (١١٩) من أهل البحرين فاضل ذو مكارم يجتمع اليه
الصفحه ٦٨ : بها رجلا اسمه محمد ، من أهل ظفار الحموض (٢١٥) ، فأضافني ، وقال لي: إن دخلت جزيرة المهل أمسكك الوزير
الصفحه ٨٦ : ،
والأزاهير الملونة ، والورد الأحمر على قدر الكف ، ويزعمون أن في ذلك الورد كتابة
يقرأ منها اسم الله تعالى واسم