الصفحه ١٠ : ... ونذكر هنا أنه توجد مدينة (البيّانة)
بالأندلس ـ ابن بطوطة (IV
؛ ٣٧٠) ـ ويذكر مزيك Mzik
أن كلام ابن بطوطة
الصفحه ١١ :
ذكر غزوة شهدناها
بكول
ولما بلغنا إلى
مدينة كول بلغنا أن بعض كفار الهنود حاصروا بلدة الجلالي (٢٠
الصفحه ٢٣ : الشيخ بطيخا فقبله واستطابه رأقطعه مدينة ظهار ، وأمره أن
يعمّر زاوية بربوة تشرف عليها فعمرها أحسن عمارة
الصفحه ٢٥ :
وكان سبب خروجي أن
الملك ملّ كان مسجونا في جب يجاورني فمرض وأكلت الفيران أصابعه وعينيه فمات فبلغ
الصفحه ٤٠ : فالسلطان يخافنا فأبينا
عليه إلا إن بعث السلطان ولده ، فبعث ولده كما فعل الآخر ، ونزلنا اليهم وأكرمونا
الصفحه ٦٣ : مجابي الجزائر صدقة على أبناء السبيل إذ كان اسلامه بسببهم ، فسمى على ذلك حتى
الآن (١٩٨) ، وبسبب هذا
الصفحه ٨٠ : ، والف وتاء معلوة ، بلدة صغيرة ،
وسافرنا منها في أوعار كثيرة المياه ، وبها الفيلة الكثيرة إلا أنها لا
الصفحه ٨١ : ء
أولاده وغلمانه ، وسبب قطعه أنه ذبح بقرة! وحكم كفار الهنود أنه من ذبح بقرة ذبح
كمثلها أو جعل في جلدها وحرق
الصفحه ٩٢ : منهم مقتلة عظيمة.
واتفق يوم قتله
لهم أن رفع المغفر عن رأسه ليشرب فأصابه سهم غرب ، فمات من حينه فولّوا
الصفحه ١١٨ : .
ذكر العود الهندي
وأما العود الهندي
فشجره يشبه شجر البلوط إلا أن قشره رقيق وأوراقه كأوراق البلوط سوا
الصفحه ١٢٣ : الناخوذة أنها مملوؤة بشراب مصنوع من السكر
مخلوط بالأفاويه يشربونه بعد الطعام ، وأنه عطر الرائحة حلو المطعم
الصفحه ١٤٩ : الهواء إلى أن غاب عن أبصارنا ، فدعاه فلم
يجبه ثلاثا فأخذ سكينا بيده كالمعتاظ وتعلق بالسير إلى أن غاب
الصفحه ١٥٨ :
البحرية يبكون ، ويودع بعضهم بعضا. فقلت : ما شأنكم؟ فقالوا : إن الذي تخيلناه
جبلا هو الرّخ ، وان رءآنا
الصفحه ١٦٩ : المسلمين ، وذلك في رمضان ، وحضرت بها
صلاة العيد (١) في مسجدها الجامع ، وعادتهم أن ياتوا المسجد ليلا فلا
الصفحه ١٨٧ : الابتهاج ٤٥ ـ ١٤٦ وليس صحيحا أن عدد الغرقى من
العلماء ٤٠٠ وعدد المراكب الضائعة ٦٠٠! كما قاله المقرى في