الصفحه ٢٢٠ : الله الساحلي المعروف
بالمعمّم (٣١).
ثم سافرت منها إلى
مدينة بلش (٣٣) وبينهما أربعة وعشرون ميلا ، وهي
الصفحه ٢٤٧ :
حكاية [القاضي
وصاحبته]
دخلت يوما على
القاضي بإيوالّاتن بعد إذنه في الدخول ، فوجدت عنده امرأة
الصفحه ٥٥ : السّمك ، وقد تقدم ذكره ، وأشجار
النارجيل شأنها عجيب وتثمر النخل منها اثنى عشر عذقا في السنة ، يخرج في كل
الصفحه ٧٠ :
وبعد عشرة أيام
قدم مركب من سيلان فيه فقراء من العرب والعجم يعرفونني ، فعرّفوا خدّام الوزير
بأمري
الصفحه ٨٨ : غاصت القدم الكريمة
في الصخرة حتى عاد موضعها منخفضا ، وطولها أحد عشر شبرا ، وأتى إليها أهل الصين
قديما
الصفحه ٤٣ : التين إلا أنها لينة وعليها حائط يطيف بها ،
وعندها محراب صليت فيه ركعتين ، واسم هذه الشجرة عندهم درخت
الصفحه ٢٥٠ : الأنهار الافريقية وهكذا فحتى
إلى القرن الثامن الهجري ـ الرابع عشر الميلادي ، نرى أنه توجد أودية في افريقيا
الصفحه ٣٠٠ : الرفاق والعين بنور ضريحك ما اكتحلت ، والركائب إليك
ما رحلت ، والعزائم قالت وما فعلت ، والنواظر في تلك
الصفحه ٢٣ : مواتا هنالك وصار يزدرعها
بطيخا فتأتى في الغاية من الحلاوة ليس بتلك الأرض مثلها ويزرع الناس بطيخا فيما
الصفحه ٣١٦ : لرسمه ان شاء الله تعالى وكان ابتداء بنائها في الثامن والعشرين
لشهر رمضان المعظم عام واحد وخمسين وسبعمائة
الصفحه ١٠٨ : يفقهه إلّا من
ساكنهم وأكثر التردد اليهم، ولما وصلنا إلى ساحلهم أتو إلينا في قوارب صغار ، كل
قارب من خشبة
الصفحه ١٢٣ : وبجاموستين وعشر من الضأن
وأربعة أرطال جلّاب وأربعة مرطبانات(٣٣) ، وهي أوان ضخمة مملوءة بالزنجبيل والفلفل
الصفحه ١١٤ : في
الفقهاء ، يحضرون مجلسه للقراءة والمذاكرة ، وهو كثير الجهاد والغزو ، ومتواضع
يأتي إلى صلاة الجمعة
الصفحه ٢٠٧ :
الفصل السابع عشر
الرحلة إلى الاندلس
جبل الفتح في حديث
ابن بطوطة
اهتمام الدولة
بالجبل
الصفحه ٢٣٥ :
الفصل الثامن عشر
الرحلة إلى بلاد السودان
نحو مدينة سجلماسة
، وصف المدينة
أصحاب التكشيف في