الصفحه ٢٦٣ : البلاد التي يكثر فيها الظلم يبعثنا الله لفساد
زرعها!! فصدقه القاضي والسلطان ، وقال عند ذلك للأمراء : إني
الصفحه ٣١٥ : التاييد والتمكين ، وسناله
النصر العزيز والفتح المبين وجعل الخلافة كلمة باقية في عقبة إلى يوم الدين وجزاه
الصفحه ٥٤ :
دونها مجتمعات
مستديرة كالحلقة لها مدخل كالباب لا تدخل المراكب إلّا منه ، وإذا وصل المركب إلى
الصفحه ٤٢ : الخامس عشر بقلمه : «بنيت بئرا واسعا مغطّى ، مقياسه
عشرة على عشرة بدرج في داخله ، معروف تحت اسم واين (WA
الصفحه ١٩٥ : ، وفوائدها كثيرة ، وإذا تأملت أسعاره مع أسعار ديار مصر والشام ظهر لك
الحقّ في ذلك ، ولاح فضل بلاد المغرب
الصفحه ١٢٩ : من لدن الأوربيين في القرن
الثالث عشر إلى السادس عشر الميلادي ، ربما كانت آتية من إمارة بروطو مونغول
الصفحه ١٧٧ :
للرجال وبيوت
للنساء يستحمون فيها ويستقون الماء ليلا ويجعلونه في السطوح ليبرد ، ثم سافرنا إلى
تدمر
الصفحه ٤١ : إلى بلدة على مسافة عشرة أميال من بغداد في طريق
الكوفة ، واسمها كإسم صرصر التي عندنا بالمغرب ، وكان له
الصفحه ٤٦ : ) بكافين مفتوحين ، ويكون في المركب الكبير منها اثنى عشر
قلعا فما دونها إلى ثلاثة ، وقلعها من قضبان الخيزران
الصفحه ٢٤٩ : ، والفوني خير منه.
وبعد مسيرة عشرة
أيام من إيوالّاتن وصلنا إلى قرية زاغري (٤٣) ، وضبطها بفتح الزاي والغين
الصفحه ٧ : بالمرة في القرن الرابع عشر. علاوة على هذا نذكر أن ملك الهند السلطان محمد
كان قد استولى على الناحية في
الصفحه ٦٠ : في حفر على
الساحل ثم يضربونه بالمرازب ثم يغزله النساء وتصنع منه الحبال لخياطة المراكب ،
وتحمل إلى
الصفحه ٢٣٩ : أبو محمد يندكان المسّوفي رحمهالله ، وفيها جماعة من تجار سجلماسة وغيرهم ، فوصلنا بعد خمسة
وعشرين يوما
الصفحه ٢٥٣ : نحو عشرة أميال من مالّي (٦٠) ، وعادتهم أن يمنع الناس من دخولها إلا بالإذن ، وكنت كتبت
قبل ذلك لجماعة
الصفحه ٤٥ : بمرساها وبه يومئذ ثلاثة
عشر من مراكب الصين ، ونزلنا بالمدينة وجعل كل واحد منا في دار ، وأقمنا ننتظر
زمان