الصفحه ١١٦ :
اليوم على الفيل وركبنا الخيل وسرنا معه إلى المشور ، فنزلنا حيث العادة ودخل
السلطان راكبا وقد اصطف في
الصفحه ١٢٤ :
وأخبرني الناخودة
أن هذه الملكة لها في عسكرها نسوة وخدم وجوار يقاتلن كالرّجال وأنها تخرج في
العساكر
الصفحه ١٣٣ : ويحاسبه ، فإن أراد التّسري اشترى له
جارية وأسكنه بدار يكون بابها في الفندق ، وانفق عليهما
الصفحه ٨٦ : ليتمسّك
بها من يصعده (٢٦٢) ، وهي عشر سلاسل : ثنتان في أسفل الجبل حيث الدوروازة ،
وسبع متوالية بعدها
الصفحه ١٣٤ : هنا بتقديم للصين قبل أن تنزل مراكبه بها ... وهكذا فقد تحرك
من طوالسى وسار سبعة عشر يوما في اتجاه
الصفحه ١٤٣ : ، وسرنا في الضيافة نتغدّى
بقرية ونتعشى بأخرى ، فوصلنا بعد سفر عشرة أيام الى مدينة قنجنفو (٧٠) ، وضبط اسمها
الصفحه ٧٢ : حتى
شكوت له ، فضربت الدّنقرة ، وبرّح في الناس أن لا يتبعني أحد ، والدّنقرة بضم
الدال المهمل وسكون
الصفحه ١٨٦ : رضياللهعنهم أجمعين وابقى الملك في عقبهم إلى يوم الدين.
__________________
(٧٧)
حديث ابن بطوطة عن حفلات عيد
الصفحه ٢٩٩ : قلبه ، وغفر ذنبه ، وختم به الرسالة ربه ، وجرى في
النفوس مجرى الأنفاس حبّه ، الشفيع المشفع يوم العرض
الصفحه ١١٥ : ليذهب عنه
تعب السفر ، ويثوب اليه ذهنه ، فأقمنا ثلاثة أيام يأتي إلينا الطعام ثلاث مرات في
اليوم وتأتينا
الصفحه ٥٨ : من
باب دارها إلى باب البيت ، وجعل عليها غرفات من الودع عن يمين طريقه إلى البيت
وشماله ، وتكون المرأة
الصفحه ١٩٦ :
أما عدله فأشهر من
أن يسطر في كتاب ، فمن ذلك جلوسه للمشتكين من رعيته وتخصيصه يوم الجمعة للمساكين
منهم
الصفحه ٣٩ : خضرا ، وإذا كان أوان الخريف قطفوه وفرشوه على
الحصر في الشمس ، كما يصنع بالعنب عند تزبيبه ولا يزالون
الصفحه ١٨٩ : إلى أن مات بالوباء في عام خمسين وسبعمائة هو
وزوجه في يوم واحد! فحفر لهما قبران متدانيان وحضر لدفنهما
الصفحه ٢٦٨ : البشر اليوم توجد
بقايا عادات تدل على أن فيها من كان يفعل ذلك قبل : وقد ذكر العمري أن تاجرا قدم
لأحد