الصفحه ٢٥٧ : ، غمده من الذهب ، وفي رجليه الخف والمهاميز ، ولا يلبس أحد
ذلك اليوم خفّا غيره ، ويكون في يده رمحان صغيران
الصفحه ٣١٣ :
الإسلام بابه ، واتصلت بأهل لا إله إلّا الله أسبابه ، فهي اليوم في بلاد الإسلام
قلاده النحر ، وحاضرة البرّ
الصفحه ٢٢٦ : عاصم (٤٣) وأقمنا هنالك يومين وليلة (٤٤).
قال ابن جزي : كنت
معهم في ذلك البستان وأمتعنا الشيخ أبو عبد
الصفحه ١٢١ :
ثلاثة مراكب كما ذكرناه ، تجذف به فتجرّه ، ويكون في الجنك مع ذلك نحو عشرين
مجدافا كبارا كالصّواري يجتمع
الصفحه ٢٨٥ : كان رحل منذ عشرين سنة قبلها إلى المشرق وتقلب في بلاد العراق واليمن
والهند ، ودخل مدينة دهلي حاضرة ملك
الصفحه ١٦٩ : وعشرين ليلة إلى ظفار ، وذلك
في محرم سنة ثمان وأربعين (٣) ونزلت بدار خطيبها عيسى بن طأطأ.
ذكر سلطانها
الصفحه ٣٤٧ : بطوطة لغياب القان الأعظم في
قتال ابن عمه بناحية قراقرم ومصرع القان ودفنه في ناووس عظيم في يوم مشهود قبل
الصفحه ٢٨٠ :
عقبه إلى يوم الدين وأره قرّة العين في نفسه وبنيه وملكه ورعيته يا أرحم الراحمين
وصلى الله وسلم على سيدنا
الصفحه ١٨٤ : لا تبعد عن القيروان
إلا بأربعة وعشرين ميلا في موقع ما يزال إلى اليوم يحمل اسم سردانية ، وقد وقفت
عليه
الصفحه ٩٣ : في برج خشب وعادتهم بالهند كلّها
أن لا يدخل أحد على السلطان دون خفّ ، ولم يكن عندي خف ، فأعطاني بعض
الصفحه ١١٣ :
ثم سافرنا عن
هؤلاء ، وبعد خمسة وعشرين يوما وصلنا إلى جزيرة الجاوة (١) ، بالجيم ، وهي التي ينسب
الصفحه ٢٠ : يقوتهم بحساب رطل ونصف
للواحد في اليوم ، فجمعهم الوزير، ووزع المساكين منهم على الأمراء والقضاة
ليتولّوا
الصفحه ١٢٥ : ) وبصين كلان (٣٦) ، وهو من تراب جبال هناك تقد فيه النار كالفحم ، وسنذكر
ذلك ، ويضيفون إليه حجارة عندهم
الصفحه ١٨٢ :
فوصلتها في الثاني
والعشرين لشعبان سنة تسع وأربعين (٦٢) ونزلت في جوار إمام المالكية الصالح الوليّ
الصفحه ٣٣ : المطر ، يشتد هيجان هذا البحر وطغيانه فيبقى مدّة أربعة أشهر لا
يستطيع أحد ركوبه إلا للصيد فيه ، وفي يوم