الفصل الرابع عشر : الجنوب الهندي ـ جزر مالديف ـ سيلان ـ البنغال

السبب في ارساله سفيرا للصين عن ملك الهند وذكر أعضاء البعثة

اضطراره للمشاركة في غزوة ضد مخالفين على السلطان ووقوعه في الاسر مرتين اثنتين

نزوله في بورج بورة بين عليكره وكانوج وحكايته مع الشيخ العريان وقاضي القضاء والأميرقتم

استشهاد أمير علابور بدر الحبشي

حديثه عن السحره الجوكية وحضوره بعض المشاهد

وصوله إلى مدينة دولة آباد التي توازي دهلي وحديثه عن سوق المغنين

وصوله إلى كنباية وحديثه عن مساجدها

في مدينة قندهار التي يسكنها الكفار حيث خرج سلطانها لاستقبال ابن بطوطة

ركوبه البحر ... مصحوبا بالهدايا العظيمة المبعوثة إلى امبراطور الصين

وصوله إلى جزيرة سندابور والتفاؤة برجالها

الحديث عن هنور وسلطانها جمال الدين محمد بن حسن ... وهوتحت حكم سلطان كافر يحمل اسم هريب   

حديثه عن ظاهرة ركوب الناس على رقاب العبيد

الحديث عن الميبار بلاد الأبزار

الحديث عن سلطان هيلي (fil) التي تنتهي إليها مراكب الصين ولا تدخل إلا مرساها ومرسى كولم وقالقوط   

الوصول إلى جرفتن والحديث عن سلطانها كويل

الاتجاه إلى قالقوط حيث تنتهي مراكب الصين والحديث عن سلطانها السامري

الحديث عن أسطول الصين وخصائصه

تغير أحوال الجو وتعرض المراكب للتلف بما فيها الككم الذي اختاره ابن بطوطة

مصرع أعضاء السفارة أمام ابن بطوطة

التقاؤه في كولم بأعضاء السفاره الصينية الذين كانوا معه قبل أن يفترق عنهم بسبب ما تعرضت له السفارة من احداث ضاع معها ما كان يحمله من هدايا وصرع فيها بعض الأعضاء

مشاركته في الغزو مع السلطان جمال الدين سالف الذكر

في انتظار لأخبار الضائع من الهدايا والضال من أصحابه وخوفه من متابعة السلطان له واتهامه بالإهمال يقرر ابن بطوطة التوجه إلى مالديف

الحديث الطريف عن جزائر مالديف

الحديث عن سمكها المتميز الذي يشبه (أبيرون) وعن تصديره للخارج منذ ذلك الزمان

السبب في اسلام جزر مالديف وظهور الفرح على يد أي البركات البربري المغربي حسب ما كان منقوشا في اللوحة المغروسة في ناصية المحراب

حديث ابن بطوطة عن السلطانة خديجة التي تحكم في هذه الجزائر

عن مقام ابن بطوطة بجزيرة كتلوس في مالديف

علاقته برجال الحكم ... وتزوجه بسيدة مرهتية تعرف اللغة الفارسية

حضوره حفلات العيد مع رجال الدولة وتزوجه وولايته القضاء

صراحة ابن بطوطة كانت وراء انفصاله عن البلاد

الاتجاه إلى جزيرة سيلان لزيارة جبل سرنديب

سلطان سيلان وحديث عن أحجار الياقوت التي تتقلدها النساء

القرود والعلق الطيار

ذكر قدم سيدنا آدم

وصوله إلى مدينة كلنبو (Colombo)

الوصول إلى بلاد المعبر والحديث عن سلطانها غياث الدين الدامغاني

الصدام بين السلطان غياث الدين وبين السلطان بلال ديو

وصوله إلى مترة حضرة السلطان غياث الدين الذي خلقه ناصر الدين ابن أخيه الذي مدحة الشعراء 

ابن بطوطة يتعرض من جديد لعملية قرصنة إخرى في جزيرة هنور وفاكتور عندما هاجمه اثنا عشر مركبا وعودته إلى قالقوط      

عودته إلى جزر مالديف لتفقد ولده الذي تركه هناك ثم الاتجاه إلى بنجالة والحديث عن سلطانها فخر الدين  

الوصول إلى بلاد البرهنكار الذين يجعلون أيورهم في جعاب من القصب منقوشة

كيف يعاقب سلطانهم الذين يمارسون الزنا

الفصب الخامس عشر : آسیا ـ الجنوب الشرقی والصین

فی جزیرة الجارة ... والاجتماع بسلطانها الملك الظاهر في العاصمة سمطرة

الحديث عن ترتيب السلام على الملك الظاهر

ذكر قيام ابن أخي الملك الظاهر على عمه والحديث عن اللبان والكافور والعود القماري والقرنقل ... وقافلة  

حديث عن سلطان (مل جاؤة) الكافر الذي التجأ إلى إقليمية ابن أخي الملك الظاهر

في بلاد طوالسي بعد السفر في البحر الراكد 34 يوما ملكها يضاهي ملك الصين فهل هو ملك اليابان      

اجتماعه بملكةكيلوكري

بعد طوالسي سفر 17 يوما للوصول للصين

حديث مسهب يقدم فيه الصين وأحوال أهلها

حديث عن العملة الورقية

ما خص الله به الصين من اتقان الصناعات

الوصول إلى مدينة الزيتون Quanzhou

الكتابة إلى القان الأعظم بمقدم ابن بطوطة عن ملك الهند والوصول إلى صي كلان أو صين الصين Guangzhou (كانطون)   

وصول اذن القان بامكان استقبال ابن بطوطة

الاجتماع بقوأم الدين السبتي في مدينة قنجنفو التي تقع به مدينة الزيتون ومدينة الخنساء وهو الذي رافقه عند مغادرة المدينة في اتجاه عاصمة القان

الوصول إلى مدينة الخنساء (Hangzhou) أكبر مدينة راها على وجه الأرض ... منقسمة إلى ست مدن     

الأمير قرطي يسهل مأمورية ابن بطوطة في التوجه إلى بلاد الخطا حيث حضرة القان الأعظم : خان بالق : بكين       

مصادفة ابن بطوطة لغياب القان الأعظم في قتال ابن عمه بناحية قراقرم ومصرع القان ودفنه في ناووس عظيم في يوم مشهود قبل أن تستفحل الفتن بين المغول

عودة ابن بطوطة نحو الخنساء وقنجنفو والزيتون ، أخذ طريق البحر إلى الهند عبرطوالسي حيث شاهدوا الرخ  

حضور أعراس ولد الملك الظاهر سلطان الجلوة ـ وصف العرس في الجاوة

الفصل السادس عشر : العودة إلى المغرب

بعد شهرين في الجاوة الاتجاه نحو العودة من حيث أتى : من الجاوة إلى كولم ثم إلى قالقوط

الوصول إلى ظفار بعد 28 ليلة في البحر

على أرض عمان العربية ثم إلى هرمز الفارسية

في أصبهان مرة أخرى ثم الوصول إلىى البصرة ثم النجف والوصول إلى بغداد (شوال 748)

حيث علم بموقعه طريف وسقوط الجزيرة الخضراء

الوصول إلى دمشق حيث علم بوفاة ولده الذي أنجبه في دمشق كما علم بوفاة والده بطنجة

وصوله إلى عجلون في طريقة إلى بيت المقدس

الاتجاه إلى مصر والحديث عن سلطانها الحالي ثم أخذ بلاد الصعيد لركوب البحر الأحمر من عيذاب إلى جده  

المقام بمكة واداء الحجة السادسة والأخيرة

بعد زيارة المدينة المنورة الاتجاه نحو بيت المقدس ومدينة الخليل

الوصول إلى القاهرة حيث تعرف على أخبار المغرب

الابحار إلى مدينة قابس

الحديث عن سلطان تونس أبي الحسن والحالة بتونس في أعقاب تغير الموقف هناك

من تونس إلى مرسى تنس عبر جزيرة سردانية بواسطة مركب قطلاني

من أزغنغان إلى تازه ثم إلى فاس التي وصلها أواخر شعبان 750 حيث مثل بين يدي السلطان أبي عنان       

استطراد لابن جزي

الحديث عن فضائل السلطان أبي عنان وبعض منشئاته وإنجازاته ومنها المدرسة الكبرى والزاوية العظمي التي فاقت ما كان بناه الملك الناصر في سيرياقص

التوجه إلى طنجة لزيارة قبر الوالدة

الفصل السابع عشر : الرحلة إلى الأندلس

الرحلة إلى الأندلس ـ ابحاره من سبتة على متن مركب لأهل أصيلا

اخبارتحصينات جبل طارق وتمنيه المرابطة بالجبل لمدافعة المغيرين

حديث عن تاريخ جبل طارق وخاصة أيام عبد المومن

من جبل الفتح إلى مدينة رندة حيث اجتمع بقاضيها ابن عمه أبي القاسم

التوجه من رندة إلى مدينة مربلة حيث الحكاية عن عدوان للقرصان يقع على جماعة يؤسر فيها بعض الفرسان مما يعبر عن جو التوتر السائد في جنوب الأندلس آنذاك

الوصول إلى مالقة والحديث عن مئاثرها وجامعها الأعظم حيث وجد الناس يجمعون الأموال لافتداء الأسرى   

الوصول إلى مدينة غرناطة بعد بلش والحمة ... والحديث عن سلطانها أبي الحجاج يوسف بن اسماعيل ... الذي صادفة «مريضا»

لائحة ببعض رجالات الفكر الذين اجتمع بهم ابن بطوطة في غرناطة وكان فيهم الكاتب ابن جزي الذي اعجب بما كان يرويه ابن بطوطة عن أسفاره ونقل بعضها وما كان يدري أن القدر يدحره ليكون هو محرر هذه الرحلة برمتها

حديثه عن بعض المهاجرين إلى الأندلس من سمرقند وتبريز وقونية والهند

مغادرة غرناطة للعودة ... ومن جبل طارق يأخذ البحر إلى سبتة ثم إلى أصيلا حيث أقام عدة شهور ثم إلى مدينة مراكش عبر سلا والحديث عن جامع الكتبيين ومدرسة أبي الحسين

سفره من مدينة مراكش صحبة السلطان أبي عنان الذي كان يحمل شلو أبيه إلى مقبرة شالة برباط ـ سلا      

الفصل الثامن عشر : الرحلة إلى بلاد السودان

استئذان السلطان في السفر إلى بلاد السودان

بعد سجلماسة الاتجاه أول محرم 753 = 18 / 2 / 1952 إلى تفازى حيث معدن الملح

الحديث عن المساعدين والادلاء وشياطين الصحراء

الوصول 1 / 3 / 753 إلى مدينة ايوالاتن وهي أول عمالة السودان ... والمقام بها خمسون يوما

والحديث عن سكانها وهم مسوقة ـ الحديث عن مركز المرأة في مسوقة

الاتجاه إلى مالي وحديث عن المنطقة وأهلها وانتاجها

الوصول إلى نهر النيجر الذي يسميه «النيل» على عادة بعض القدامى

الاستنذان لدخول مالي وعبور ابن بطوطة النهر إلى المدينة

الحديث عن منسى سليمان سلطان مالي وعن الاجتماع بالسطان ... وسفة جلوسه بالمشور ومكانة السلطان لدى شعب السودان وطريقة استقباله للناس

كيف يؤدي صلاة العيدين

الحديث عن حريم السلطان

الحديث عما استحسنه من أفعال السودان وما استقبحه منها

مغادرة مالي

حديث عن أكله لحوم البشر ...؟؟

الحديث عن مدينة كوكو Gao حيث الأرز الكثير والتعامل بالوداع      

الوصول إلى بردامة حيث يلاحظ مرة أخرى مكانة المرأة في الصحراء ... وحصوله على خادمة معلمة

حديث عن معدن النحاس

متابعة الحديث عن تكدا ذات المركز التجاري الهام ... وعن سلطانها البربري إزار

وصول أمر السلطان أبي عنان لابن بطوطة بالعودى إلى فاس

جده في الطريق عبر توات ثم سلجماسة التي غادرها يوم ثاني ذي الحجة 753 = 29 ـ 12 ـ 1353 حيث عيد على مقربة من فأس

الملاحق

شهادة ابن خلدون

تعقيب الزاياني والكناني

كلمة (أفراج) المغربية

وثيقة تأسيس مسجد مالديف

تعليق وكالة المغرب العربي للأنباء

أكاديمية السلطان أبي عنان

رسالة إلى الروضة الشريفة

وقفية المدرسة البو عنانية بفاس

تهنئه ملك غرناطة لملك فاس بتحرير طرابلس

معلومات عن الرحلة من خلال المراسلات