الصفحه ٢٧٧ : ، وخرجت من تكدّا يوم الخميس الحادي عشر لشعبان سنة أربع
وخمسين (١٣٥) في رفقة كبيرة فيهم جعفر التواتي ، وهو
الصفحه ٢٨٧ : فقهاء الأندلس ، فان
في كل اقليم من أقاليم بلاد العرب ، كمصر ، والشام ، والعراق ، التي شاهدناها من
الصفحه ١٧٧ :
للرجال وبيوت
للنساء يستحمون فيها ويستقون الماء ليلا ويجعلونه في السطوح ليبرد ، ثم سافرنا إلى
تدمر
الصفحه ٢١٧ : الفقيه أبو القاسم
__________________
(٢٠)
في بعض النسخ المطبوعة للمعجب يوجد مغفر عوض مغبّر ... هذا
الصفحه ٢٢٣ : محمد الحسيني السبتي (٣٩) ، ومنهم فقيهها المدرس الخطيب العالم أبو عبد الله محمد بن
ابراهيم البيّاني (٤٠
الصفحه ١٠ : مجير بن أبي الرجاء أحد كبار الملوك ، وقد تقدم
ذكره (١٦) ، وهو ينتسب في قريش وفيه تجبّر ، وله ظلم كثير
الصفحه ٤٢ : ) الكثير ، ويطبخون به اللحم ، وأمّا الموز فلم أر في البلاد
أكثر منه بها ولا أرخص ثمنا.
وفيها البائن (١١١
الصفحه ٩٨ :
رطل منه وجعلته في
الماء ثم شربته ، فأسهلني ثلاثة أيام ، وعافاني الله من مرضي ، فكرهت تلك المدينة
الصفحه ٣٤ :
والغلام! ولقيت
بها الفقيه اسماعيل معلم كتاب الله تعالى وهو ورع حسن الخلق كريم النفس والقاضي
بها
الصفحه ١٨٢ :
فوصلتها في الثاني
والعشرين لشعبان سنة تسع وأربعين (٦٢) ونزلت في جوار إمام المالكية الصالح الوليّ
الصفحه ٢٦٣ :
من البيضان ، فقال
لي : أتعرف ما قالوه؟ فقلت : لا أعرف. فقال : إن الفقيه أخبر أن الجراد وقع
ببلادهم
الصفحه ٢٣ : مواتا هنالك وصار يزدرعها
بطيخا فتأتى في الغاية من الحلاوة ليس بتلك الأرض مثلها ويزرع الناس بطيخا فيما
الصفحه ١١٦ :
اليوم على الفيل وركبنا الخيل وسرنا معه إلى المشور ، فنزلنا حيث العادة ودخل
السلطان راكبا وقد اصطف في
الصفحه ٣١٦ : اليصرف فوائده
في اصلاح المدرسة ومرتبات ، المقرئين والطلبة والقوامين بها تحبيسا تاما ثابت
الحكم لا تبديل
الصفحه ١٢١ : ما يمكن أن يقال في هذا الصدد ، ـ د. التازي : تاريخ دخول الاسلام
للفيليبين ، محاضرة ألقيتها في مانيلا