الصفحه ٢٢ : بأعظم ملك. وكان خيّرا فاضلا يجالس أهل العلم ، وممن كان يجالسه
الفقيه عز الدين الزّبيري والفقيه العالم
الصفحه ٦٣ : العفريت خرب من هذه الجزائر كثير قبل الإسلام. ولما دخلناها لم
يكن لي علم بشأنه ، فبينا أنا ليلة في بعض شأني
الصفحه ٢٥١ : دنقلة عاصمة لها حوالي ٧١٩ ه ـ ٣١٩l م ، وان المملكة المسيحية التي سبقت هذه المملكة الاسلامية كانت
في بعض
الصفحه ١٨٦ : سبيل رب العالمين ناصر
دين الاسلام الذي سارت الأمثال بجوده ، وشاع في الأقطار أثر كرمه وفضله ، ذي المناقب
الصفحه ٣١٥ : الخليفة الامام حنسة الأيام وناصر الإسلام ، المجاهد في
سبيل الله ، المضفر بمعونة الله ، العالم العامل
الصفحه ١٤٥ : أجلها عام ٢٤ ه ٦٤٥.
(٧٦)
حديث ابن بطوطة عن حضور الإسلام بالصّين يذكرنا بما ورد في مذكرات الرحالة
الصفحه ٣٢٦ : ، واستبشار قبّة الإسلام باستقامة عمادها ، وذهاب جياد
السّرور في أقطار المعمور إلى غاياتها وآمادها. فقدّمنا
الصفحه ٣٠٦ :
الإسلام في
الحقيقة عبيد سدّتك المؤملة ، وخول مثابتك المحسنة بالحسنات المجملة ، وشهب تعشو
إلى بدورك
الصفحه ٣١٣ : ، وأنزلت عن الصروح أجرامها ، يعيى الهندام (٢٥) مرامها ، وألفي منبر الإسلام بها مجفوّا فأنست غربته ،
وأعيد
الصفحه ٣٠٥ : له إلا جبرك ، واغتراب لا يؤنس فيه إلا قربك ، وإن
يقض فقبرك ، وكيف لا يسلم في مثلها الأسى ، ويوحش
الصفحه ١٩٨ :
وأما اشتغاله
بالعلم فها هو أيده الله تعالى يعقد مجالس العلم في كلّ يوم بعد صلاة الصبح ،
ويحضر لذلك
الصفحه ٣٢٢ :
وأنا ممن زرته في
آخر عام ثمانية وخمسين وسبعمائة ، فأسمعني كلامه ، وأولاني برّه وإكرامه. فرأيت
منه
الصفحه ٢٦٠ : الطيلسان ، والسودان لا
يلبسون الطيلسان (٨٢) إلا في العيد ما عدا القاضي والخطيب والفقهاء فإنهم
يلبسونه في
الصفحه ٣٥ :
معه فاحضر لذلك
ويحضر الفقيه علي والفقيه اسماعيل فتوضع أربع كراسي صغار على الأرض فيقعد على
أحدها
الصفحه ١٢٣ : المخطوطة المصححة عندنا كلمة الفقيه واضحة عوض
القاضي في النسخة المترجمة ـ الأزمة ج زمام ، السجل ـ العبارة