الصفحه ٣٤٧ : (١٣)
__________________
(١) ترجمة ابن قزمان
في المغرب (ج ١ ص ١٠٠) والمقتضب من كتاب تحفة
الصفحه ١٣٧ : تربتها السلام ، سأل ابن حكم عن معنى هذين البيتين : [الوافر]
__________________
(١) في النفح : «أباه
الصفحه ١٢٤ : في العقل ، وأن الحسّ أقوى من العقل ،
فأخبروا ابن المسفّر ، فلجّ ، فقال لهم الشيخ : التمسوا النسخ
الصفحه ١٣٨ : البيان».
وقال : سألني
ابن حكم عن نسب هذا (٥) المجيب في هذا البيت : [الكامل]
ومهفهف
الأعطاف قلت
الصفحه ٣٧٣ :
: توفي في حدود
ثمانية وأربعين وسبعمائة أو بعد ذلك (٣).
محمد بن محمد بن إبراهيم بن المرادي ابن العشاب
الصفحه ٨٦ : . ومنها «تاريخ ألمريّة» غير تام. ومنها ديوان شعره المسمى ب «العذب والأجاج
في شعر أبي البركات ابن الحاج
الصفحه ١٦٢ : ، ممن هو في نظمه.
__________________
(١) قال عنه ابن
الأحمر إنّ الشعر فتح له بابه وهو صغير ، وأتى
الصفحه ٢٦٩ : .
ولما ذكره أبو
القاسم الملّاحي بنحو ذلك قال : لم يكن في عصره مثله ، مع دين وفضل وورع.
قال أبو عمرو
ابن
الصفحه ١٩ :
الله ، الأمير يريد كذا ، ولا بدّ له من ذلك ، وأنا وكيله عليك في هذا ،
فقال : حسبنا الله ونعم
الصفحه ١٨٦ : العلوم ، والنفوذ في فكّ المعمّى. خرج من الأندلس ابن سبع وعشرين سنة
، فلقي جوهرا المعروف بالكاتب مولى
الصفحه ٣١٤ : بنت إبراهيم بن محمد بن
محمود بن جوهر البعلبكي ، الشيخة الكاتبة الخيّرة أم الخير. ومنهم الشيخ يوسف ابن
الصفحه ٦٩ :
وفاته
: كانت وفاة
المعتمد على الله بأغمات في ربيع الأول سنة ثمان وثمانين وأربعمائة ، بعد أن تقدمت
الصفحه ١٠٦ : . ذكره ابن حزم (٩) في جملة من دخل الأندلس من العرب (١٠).
حاله
: من «عائد
الصلة» : كان (١١) من صدور
الصفحه ١٢٠ : : «بالشفاعة».
(٩) في النفح : «فانقشعت».
(١٠) أغلب الظن أنه
أبو عنان فارس ابن أبي الحسن المريني ، سلطان
الصفحه ١٤١ : . وسيترجم له ابن الخطيب في
الجزء الرابع من الإحاطة.