الصفحه ٣٢٨ : راياته ،
ولا يصدرون إلا إلى طاعة الله ابتغاء مرضاته. وبادر جماعة إلى إضرام باب المدينة
بالنيران ، وعقدوا
الصفحه ٦ : النّصرية من مدينة سبتة (٤). وسيأتي التعريف به في مكانه ، إن شاء الله. وتوفي ،
رحمه الله ، بين يدي حدوث
الصفحه ٨ : ، ضربة لازب ، وتقبّض عليه وعلى ابنه ،
فقتلا صبرا ، نفعهما الله. وتملك السلطان أبو سالم المدينة البيضا
الصفحه ٢١ :
__________________
(١) في اللمحة
البدرية : «ألهونش».
(٢) في اللمحة
البدرية : «ألهونش».
(٣) هي مدينة
برشلونة.
(٤) بياض
الصفحه ٢٤ :
، واستباحة المسلمين إياها وتخريبها ، ما هو مذكور في موضعه. ثم ألحقت بها مدينة
أبّدة ، الذاهبة في مخالفة
الصفحه ٤١ :
__________________
(١) باب البنود : أحد
أبواب مدينة غرناطة ، وما يزال قائما حتى اليوم. راجع نهاية الأندلس للأستاذ محمد
عبد
الصفحه ٤٣ : الصدور ، لانبتات (١) مدينة رندة ، بحيث لا يخلص الطّيف ، ولا تبلغ الرسالة
من الطّير وغيرها إلى ناحية العدو
الصفحه ٤٤ : الدينية في إتاحة الفتوح الهنيّة ، فوجهوا نحو حصن
وحبر ، وهو الداين صحر المدينة ونحرها ، والعدوّ الذي لا
الصفحه ٦٠ : بريل ملك فرنجة ونازل مدينة
برجلونة ؛ فدخلها عنوة يوم الاثنين النصف من صفر ، سنة أربع وسبعين أو خمس
الصفحه ٦٣ :
ولما اتصلت به
الصّيحة ؛ بين يدي دخول المدينة ، ركب في أفراد من عبيده ؛ وعليه قميص يشفّ عن
بدنه ، والسيف
الصفحه ٧٠ :
بالإسبانيةFraga ، وهي مدينة بغربي لاردة ، لها حصن منيع وبساتين كثيرة. حاصرها
ابن رذمير سنة ٥٢٨ ه ، فتصدّى له يحيى
الصفحه ٧٥ : ، ثم مالقة. وفي سبع وعشرين وستمائة ، تحرّك
بفضل شهامته بجيوش عظيمة ، لإصراخ مدينة ماردة ، وقد نازلها
الصفحه ٧٦ : ، يوم الجمعة التاسع لشعبان من العام ، وفي العشر الوسط من
شوال ورد عليه الخبر ليلا بقصد العدوّ وجهة مدينة
الصفحه ٧٧ : الإحاطة في «فصل
في فتح هذه المدينة».
(٢) هو أبو عبد الله
الغالب بالله محمد بن يوسف بن محمد بن نصر
الصفحه ٧٨ : مدينة المنكّب ليلة المنتصف لمحرم من عام اثنين وستين
وسبعمائة في جملة من النّبهاء مأخوذين بمثل تلك