الصفحه ٣٩٥ : معاجي (٢)
طلق إذا
احتلك الزمان أنار في
ظلمائه
كالكوكب الوهّاج
طود
الصفحه ٤٥ : المعملة إلى أطريرة (٢) :
في شهر شعبان
من عام ثمانية وستين وسبعمائة ، كانت الحركة إلى مدينة أطريرة بنت
الصفحه ٤٦ : عام تسعة وستين وسبعمائة ، كانت الحركة الكبرى إلى مدينة جيان ، إحدى دور الملك
، ومدن المعمود ، وكرسيّة
الصفحه ٤٧ : ، والإتيان على نعمهم ، فأجابته ضربة ، واتفقت على طاعته
، فلم يختلف عليه منها اثنان ، إلّا ما كان من مدينة
الصفحه ٥٠ : ،
والانحياز إلى خدمة المسلمين ، فنازل المسلمون مدينة أشونة (١) ، ودخلوا جفنها عنوة ، واعتصم أهلها بالقصبة
الصفحه ٧٣ : بلاد الأندلس ، فولّي صهره ابن همشك ، وقد مرّ في باب إبراهيم ،
مدينة جيّان وأبدة وبيّاسة ، وضيّق منها
الصفحه ١٩ : (ص ١١٨ ـ ١١٩): «عمر ابن الوزير عبد الله بن علي البيّاني».
(٥) البلد القديم هو
مدينة فاس القديمة
الصفحه ٢٥ : الميراث عن كريم السّلف. ولا كقضية التاجر المعروف بالحاج اللبّاس ، من
أهل مدينة وادي آش ، وقد تحصّلت في
الصفحه ٤٩ : منازلتها يوم السبت الثالث والعشرين من
الشهر المذكور ، وعاطاها المسلمون الحرب ، فدخلت البنية وهي المدينة
الصفحه ٥٢ : السلطان خيفة
على نفسه ، وانصرف إلى بلده.
قال : وفي
العام بعده ، دعا إلى نفسه بأرجونة ، وتملّك مدينة
الصفحه ٨١ :
وحاله : كان أبوه
نجّارا من مدجّني مدينة إشبيلية ، من العارفين بالحيل الهندسية ، بصيرا باتخاذ
الآلات
الصفحه ٨٣ : ، أو في مسجد من المساجد خارج المدينة المعدّة
للتّعبّد ، لا يجيء سوقا ، ولا مجمعا ، ولا وليمة ، ولا مجلس
الصفحه ٢٨٨ : داره
بالمدينة ، وقد سلب ما كان عليه ، بعد نهب داره ، واستئصال حاله ، وذهاب ماله ،
وذلك يوم السبت الثاني
الصفحه ٢٩٩ : علينا النزول في الدّيار داخل المدينة ، فرأينا المقام فيه أحد الأسباب
المسعدة على حفظ الصحة المعينة
الصفحه ٣٢٥ : في الناس
كتابته
: وهي مرتفعة عن
نمط شعره ، فمن ذلك رسالة كتبها عن سلطانه في فتح مدينة