الصفحه ٣٦٣ :
لديها شوكة العرب
ومن مقطوعاته
قوله (١٣) : [الطويل]
دعاك خليل
والأصيل كأنه
الصفحه ٣٦٤ : (ج ٢ ص ٣٥٢) : «وقوله في غلام حائك».
(٣) في الأصل : «عذل»
والتصويب من الديوان.
(٤) في الأصل : «بمزال
الصفحه ٣٦٦ : وجهتي رسولا إلى المغرب ، قوله في رجل يقطع في الكاغد : [المجتث]
أبا عليّ
حسينا
أين
الصفحه ٣٦٨ :
شعره
: وهو عندي في
نمط دون ما وصف به. فمن ذلك قوله من قصيدة أنحى فيها على ابن ذي النّون ، ومدح ابن
الصفحه ٣٧٥ : »
بدون ياء.
(٤) في الأصل : «القان»
بدون ياء.
(٥) قوله : «من دان»
ساقط في الأصل ، وقد أضفناه ليستقيم
الصفحه ٣٧٦ : خاطبني به
قوله (٢) : [الوافر]
وليت ولاية
أحسنت فيها
ليعلم أنها
شرفت بقدرك
الصفحه ٣٧٩ :
وإني من
ولائك في يفاع
أقابل منهم
بدرهم التّماما
ومن شعره ،
رحمه الله ، قوله
الصفحه ٣٨٢ :
ومن شعره أيضا
قوله : [الكامل]
سحّت بساحك
يا محلّ الأدمع
وتصرّمت سقّا
عليك
الصفحه ٣٨٥ :
ومن شعره قوله
يمدح ذا الوزارتين أبا عبد الله بن الحكيم ، وهي من مشاهير أمداحه (١) : [الطويل
الصفحه ٣٨٨ :
ومن شعره قوله
: [المتقارب]
أطار فؤادي
برق ألاحا
وقد ضمّ بعد
لوكر جناحا
الصفحه ٣٩٣ : ؛
وقوله : له في أثلتي نحت : أي يطعن في حسبي. محيط المحيط (أثل).
(٤) العرت : الشدّة
والاضطراب. محيط
الصفحه ٣٩٧ :
شعره قوله (١) : [السريع]
أرّق عيني
بارق من أثال
كأنّه في جنح
ليلي ذبال
الصفحه ٣٩٨ :
مجاريا مهيار
(٧) في
قوله
(ما كنت لو لا طمعي في الخيال)
ومما قال أيضا
، واشتمل
الصفحه ٤٠٥ : ».
(٨) في النفح : «سعيها».
(٩) في النفح : «ونسبها».
(١٠) القصيدة في نفح
الطيب (ج ٨ ص ٣٧٥).
(١١) قوله
الصفحه ٤٠٧ : مقامه بها قوله (٤) : [الطويل]
أرى لك يا
قلبي بقلبي محبّة
بعثت بها
سرّي إليك رسولا