الصفحه ٢٢١ : البيت
في الديوان هي : فهلّا خسفت وكان الخسوف.
(٣) القول لابن بسام
وهو في الذخيرة (ق ١ ص ٦٩٣) ولكن ببعض
الصفحه ٢٣٣ : ).
(٢) في النفح : «ما حمرة».
(٣) قوله : «بما نصّه»
ساقط من النفح (ج ٧ ص ٥١).
(٤) في الأصل : «أحببته
إنّ
الصفحه ٢٣٤ :
، بدائع ، ونظم في المواعظ للمذكّرين كثيرا. فمن ذلك قوله في توديع رمضان وليلة
القدر : [الطويل]
مضى
الصفحه ٢٣٧ : ، ودانت أعاربه (٧) بدين الأعاجم؟ وا عجبا لقد استنوق الجمل (٨) ، واختلف القول والعمل ، لأمر ما جدع أنفه
الصفحه ٢٤٠ : ، وأغرى
__________________
(١) إشارة إلى قصة
امرأة العزيز في قوله تعالى : (وَراوَدَتْهُ
الَّتِي هُوَ
الصفحه ٢٤٣ : (٧) القياد لهمّ.
وفي عفو الله
سعة ، وليس مع التوكل على الله ضعة.
شعره
: من شعره (٨) قوله يمدح السلطان
الصفحه ٢٥٠ :
__________________
(١) الوطاب : جمع وطب
وهو سقاء اللبن وهو جلد الجذع فما فوقه. وقوله : خالي الوطاب : أي انهزم أو قتل.
محيط
الصفحه ٢٥٣ : ، وما برح يبوح بشجنه ، ويرتاح إلى عهود
وطنه.
شعره
وكتابته : ممّا كتبه ،
وبيّن فيه أدبه قوله (١٠
الصفحه ٢٦١ : ،
لم أظفر من أدبه إلّا بالقليل التافه ، بعد وداعه وانصرافه.
فمن ذلك قوله
وقد أبصر فتى عاثرا (١١
الصفحه ٢٦٥ :
ومسرّة تترى (١٠) مع الأعمار (١١)
ومن
السّلطانيات قوله من قصيدة نسيبها : [الطويل]
تبسّم
الصفحه ٢٦٦ : لك ملجأ
سوى الملك
المنصور في الرّفق والرّفد
وممّا خاطبني
به قوله : [الخفيف
الصفحه ٢٧٢ : تعلموا
أني وأهلي وواحد (١٤)
فداء (١٥) ولا أرضى
بتفدية (١٦) وحدي؟
ومن قوله في
غرض
الصفحه ٢٧٤ :
تغنيك نصرته
عن كل مشترك
ومن قوله في
غرض الرثاء ، يرثي الفقيد أبا الحسن بن مغيث (١) : [البسيط
الصفحه ٢٧٦ : شعره قوله
مخمّسا ، كتب بها ، وقد أقام بمراكش يتشوق إلى قرطبة : [الطويل]
بدت لهم
بالغور والشّمل
الصفحه ٢٨٢ :
رعى الله من
يرعى العهود على النّوى
ويظهر بالقول
المحبّر ما نوى
ولبيته من