الصفحه ٢٤ :
غالبة.
وإنما مددنا
القول في ذكر هذه الأحوال الرّومية ، لغرابة تاريخها ، وليستشعر الحذر ، ويؤخذ من
الصفحه ٢٨ : .
(٣) قوله : «فوجب
علينا» ساقط في النفح.
(٤) في النفح : «المتفرقة».
(٥) في المصدر نفسه :
«كبير دين
الصفحه ٢٩ : : «من».
(٧) في النفح : «عنه
ملهوف».
(٨) تلّه : صرعه ،
وتلّه للجبين : صرعه ، ومنه قول الله تعالى
الصفحه ٣٢ : : «فتحها».
(٥) في النفح : «عادة».
(٦) في النفح : «العثار».
(٧) قوله : «يا كريم»
ساقط في النفح
الصفحه ٣٤ : ».
(٥) في النفح : «بالضرائر».
(٦) قوله : «معاشر
الأولياء» ساقط في النفح.
(٧) في النفح : «سبقناكم
الصفحه ٣٧ : القدم ، وإذا قطعت مات صاحبها ، وقوله : استأصل شأفته : أي أذهبه كما
تذهب تلك القرحة ، أو أزاله من أصله
الصفحه ٣٨ : ء العرصة ، وتخرّبت الثغور من غير
مدافعة ، واكتسحت الجهات فلم يترك بها نافخ ، ووقع القول ، وحقّ البهت ، وخذل
الصفحه ٩٢ : في شتى الأغراض والمقاصد ، قوله يعتذر
لبعض الطلبة ، وقد استدبره ببعض حلق العلم بسبتة (١٤) : [السريع
الصفحه ٩٤ :
أو ما ترى
ثوب المآتم أزرقا؟
ومنها قوله في
المعاني الغربية. قال : ومما نظمته في عام أربعة
الصفحه ٩٦ :
ومن الملح قوله
: قال : وبتّ بحمام الخندق من داخل
الصفحه ٩٨ : جاء إبلي
س إلينا يزور
طيف الخيال (١٣)
__________________
(١) أصل القول
الصفحه ٩٩ : الرجال
قال : ومن
المنازع الغريبة ذمّ الأصحاب ومدح الأعداء ، فمن ذلك قولي : [المتقارب
الصفحه ١٠٥ :
مثلّث الخلقة
لكنّه
في ظهره
زاوية قائمة
ومن أمثال نظمه
قوله ، وقد استدعيت منه
الصفحه ١٠٧ : : «والقراءة».
(٢) في النفح : «وجرحا».
(٣) في النفح : «الخلق».
(٤) قوله : «مجلّا
لأهله» غير وارد في
الصفحه ١٠٨ : أبي
بكر ، فصاحب عزم ومضاء ، وحكم صادع وقضاء. كان له ، رحمه الله ، مع كل قولة صولة ،
وعلى كل رابع لا