الصفحه ٣٥١ :
كان من
المعلوات في هبط
ومنبر الحق
من سواه بكم
فها هو الآن
غير مختلط
الصفحه ١٧٥ : وجهه
؛ ووفّاه الدهر حقّه ونجمه ، واحتجبت عقائل بيانه لهذا العهد وتقنّعت ، وراودتها
النّفس فتمنّعت ، وله
الصفحه ٢٥ : ، يجرّه الحوار
بين يدي القاضي بالحضرة ، حتى بعد منقطع الحقّ ، على ما يخصّ السلطان من الأصول
التي جرّها
الصفحه ١٠٨ :
وذكره القاضي
المؤرخ أبو الحسن بن الحسن ، فقال (١) : وأما شيخنا ، وقريبنا مصاهرة ، أبو عبد الله بن
الصفحه ١٢٤ : ، أنه كان في سجن أبي يعقوب يوسف بن عبد الحق مع من كان
فيه ، من أهل تلمسان أيام محاصرته لها ، فرأى أبا
الصفحه ١٨٥ :
: من خطّ القاضي
أبي جعفر بن مسعدة ، علم كتّاب دار الإمارة النّصرية الغالبيّة ، الذي بنوره
يستصبحون
الصفحه ٢١٤ : بالإجازة ، وعن القاضي أبي مروان بن مسرّة ، وعن الأستاذ عباس ،
وعن أبي عبد الله بن أبي الخصال.
ومنهم
الصفحه ٥٣ : ، القاضي العالم الشهير ، أبو عامر يحيى بن عبد الرحمن بن ربيع الأشعري ،
من جلّة أهل الأندلس في كبر البيت
الصفحه ١١٢ : الغافقي. وروى عن الخطيب أبي عبد الله الغماريّ ،
والخطيب المحدّث أبي عبد الله بن رشيد ، والقاضي أبي عبد
الصفحه ١٢٥ : الدين. وبتونس قاضي
الجماعة وفقيهها أبو عبد الله بن عبد السلام (٢) ، وحضر دروسه ، وقاضي المناكح أبو محمد
الصفحه ١٣٩ : الرّياء.
وحدّثت أن
قاضيها أبا محمد عبد الله بن أحمد بن الملجوم دعي (٧) إلى وليمة ، وكان كثير البلغم
الصفحه ١٤٤ : عياض بن موسى اليحصبي
من أهل سبتة ،
حفيد القاضي الإمام أبي الفضل عياض ، يكنى أبا عبد الله.
حاله
الصفحه ١٤٥ :
عن آخرين. وقرأ على القاضي أبي القاسم بن بقيّ بن نافحة ، وأجاز له. وكتب
له من أهل المشرق جماعة
الصفحه ٣٥٦ : فحول الشعراء ، ورئيسا في الأدباء ،
عفيفا ، ساكنا ، وقورا ، ذا سمت وعقل. وقال القاضي (٤) : كان شاعرا
الصفحه ١٧ : ورحمته.
قضاته
(٢) : قدّم لأول قدومه ، الفقيه القاضي ، الحسيب ، الخيّر ،
أبا جعفر بن أحمد بن جزي ، شاكرا