الصفحه ٢٣٤ : ؟
قضى الحقّ
فينا بالفضيلة جاهدا
فأي فتى فينا
له الحق قد قضا؟
وكم من يد
بيضا
الصفحه ٣٥٢ : بعد مقامه ، وقام للسّفر من مقامه ، ورأى من قضى حقّه ومن
قصّر في صيامه ، فمشى الناس إلى تشييعه ، وبكوا
الصفحه ١١٤ :
محمد بن أحمد بن عبد الملك الفشتالي (١)
قاضي الجماعة
ببيضة الإسلام فاس ، يكنى أبا عبد الله
الصفحه ٣١٥ : الإمام أبو علي ناصر الدين منصور بن أحمد بن عبد الحق
الزّواوي المشدالي ، من أهل بجاية. ومنهم الخطيب القاضي
الصفحه ١٥٤ : ء بجهاتها ، ونادته السيادة هاك وهاتها ، فجدّد عهد حكّامه
العدول من سلفه وقضاتها. وله الأدب الذي تحلّت
الصفحه ١٥٢ : يلتذّ صاحبه بحلاوة (١٠) جناه ، فإذا صحا يعرف (١١) قدر ما جناه. عكس هذه القضية هي الحالة المرضية.
مولده
الصفحه ١٤١ : شرفاتها
رجال فماتوا
والجبال جبال (٣)
وقال (٤) : وقد مرّ من ذكر الشريف القاضي أبي
الصفحه ١٨٤ :
أدبه
وشعره : ذكره الملّاحي
وقال : حدّثني قاضي الأحكام بغرناطة ، أبو القاسم الحسن بن قاسم ، الهلالي
الصفحه ٦ : الحادثة ، فأرجىء الأمر بمكانه ، إلى قدوم متلقّف الكرة
، ومتعاور تلك الخطّة ، الشيخ الفقيه القاضي ، أبي
الصفحه ١٢٣ : تمسسه نار ، الأستاذ أبو إسحاق إبراهيم بن حكيم الكناني (٧) السّلوى ، رحمه الله. ومنهم القاضي أبو عبد الله
الصفحه ١٩٧ : ، وانقطع إليه ، وكرّ صحبة (٣) ركابه إلى استرجاع حقّه ، فلطف منه محلّه ، وخصّه
بكتابة سرّه. وثابت الحال
الصفحه ١١٩ : بعد لأي في الرّسالة ،
فوصل الأندلس ، أوائل جمادى الثانية من عام ستة (١١) وخمسين وسبعمائة. فلما قضى غرض
الصفحه ٣١٠ : .
يذكر أنه دخل يوما على القاضي أبي مروان بن حسّون ، بعد انقطاع عن زيارته ، فعتبه
القاضي ، فاعتذر ، ثم
الصفحه ٢٠٥ : ء نعمته أنباء الكمال وقصّت ، وآي قضى كل منها عجبا ، ونال من
التماح غرّتها واجتلاء صفحتها أربا. فلقد كرمت
الصفحه ٢٤١ : (٣) البيان ، ويخلّص العقيان. فمن الحقّ أن أشكره على
أياديه البيض ، وأن آخذ لفظه (٤) من معناه في طرف النقيض