الصفحه ١٩١ : رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذكر من أنشد
ليلتئذ من الشّعراء ما نصّه:
وتلاه الفقيه
الكاتب الحاج
الصفحه ٢٠١ :
وأنشد (١) السلطان في ليلة ميلاد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
عقب ما فرغ من البنية الشهيرة ببابه
الصفحه ٢١٢ : ، وأياديك من إياد؟ أورثت هذه البراعة المساعدة ، عن قسّ بن
ساعدة؟ أجدّك أنت الذي وصف رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٧٥ : جذبت
عنانه خلوة
هزّت ذرى وتر
أكرم به سببا
تلقى الرسول به
الصفحه ٢٩٢ :
فسبابه قال
الرسول فسوق
لا تبك همّ
الرزق فهو مقدّر
والعبد طول
حياته مرزوق
الصفحه ٢٩٥ : بخطبته ، فقال فيه يصف صحابة رسول الله صلى الله
عليه وسلم «عفوة العفوة» ، وتركه لأمر عرض له ، فنظر إليه
الصفحه ٣٠١ :
عرّج على
مثوى النّبيّ محمد
خير البريّة
ذي المحلّ الراقي (١١)
ورسول ربّ
الصفحه ٣٠٤ : عثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، تزوج بنتين من بنات رسول الله صلى
الله عليه وسلم على التعاقب ، فلقّب بذي
الصفحه ٣٢٦ : ينصره ، على
رغم أنف من ظن أنه خاذله ، تعالى الله عن خذلان جنده. والصلاة والسلام على نبيّه
ورسوله ومجتباه
الصفحه ٣٣٠ : بن الحكيم ، عفا
الله عنه ، حامدا الله عزّ وجلّ ، ومصليا على رسوله المصطفى ، ومسلما عليه وعلى
آله ، في
الصفحه ٣٣٩ : أن
الاعتراض يلزمني ، فقلت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا أتاكم كريم قوم
، فأكرموه ، وهذا
الصفحه ٣٤٣ :
شعره
: وشعره كثير.
فمن ذلك القصيدة الشهيرة في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذكر صحابته