الصفحه ١٤٠ : ، بمصافحته رسول الله صلى الله عليه
وسلم.
وحدّث عن شيخه
أبي محمد الدّلاصي ، أنه كان للملك العادل مملوك اسمه
الصفحه ٥١ : ، صاحب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، ابن سليمان بن حارثة بن خليفة بن
ثعلبة بن طريف بن الخزرج بن حارثة
الصفحه ٢١٠ : خلق
الإنسان من عجل. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لتفهموا أسرار الحكم وتعوا ،
وإذا رأيتم رياض
الصفحه ١١ : . وبادر السلطان المترجم له ، إلى توجيه رسوله ؛ قاضيا حقّه
، مقرّر السّرور بجواره ، وأتبع ذلك ما يليق من
الصفحه ١٧ : الله ، وزيارة رسول
الله ، بمنّه وكرمه ، فما على استحثاث الأجل من قرار ، ولا بعد الشّيب من إعذار
الصفحه ٢٤ : أسوأ الردّ ، وسجن رسوله في المطبق ، وخرج منها لعدوّه ، وناصح بعد في البغي
عليه. فلمّا ردّ الله الأمر
الصفحه ٣١ : ، رضي الله عنها ، وبيدها كسرة شعير ، فقال : ما
هذه (١٢) يا فاطمة؟ فقالت : يا رسول الله ، خبزت قرصة
الصفحه ٨٣ : .
أوّليّته
: قد تقدم اتصال
نسبه بحارثة بن العباس بن مرداس ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأحد
خطبائه
الصفحه ١٠٦ : بردة. واسمه عامر بن أبي عامر بن أبي موسى. واسمه عبد الله
بن قيس ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٨ : بشفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم لبربرة في مغيث. والله يسلم لنا العقل
والدين ، ويسلك بنا مسالك
الصفحه ١٢١ :
للنعم التي أولاها ، وأعادها ووالاها ، والصلاة والسلام (١) على سيدنا ومولانا محمد عبده ورسوله
الصفحه ١٣٨ : لَهُمْ
رَسُولُ اللهِ ناقَةَ اللهِ وَسُقْياها) (١٣) (١٠) إلى آخرها ، فمنع لهم بناء الآخرة لقراءة الواو
الصفحه ١٤٥ : : أخبرنا إسماعيل بن موسى ، أخبرنا عمر بن شاكر
عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٤٩ :
إليها ونادى
البدار البدارا
ولمّا حللنا
فناء الرسول
نزلنا بأكرم
مجد (٣) جوارا
الصفحه ١٧٨ : ء الغلق ، عن سبب هذا
القلق. فقالت امرأة من سكان البوادي : رابطة الفؤاد يا قوم ، رسول خير ، وناعق طير