الصفحه ١٤٣ : الحسن بن برّي ،
وأبي عبد الله التّرجالي ، فاحتجت إلى النوم ، وكرهت قطعهما إلى (٦) الكلام ، فاستكشفت
الصفحه ١٢٩ : أكنّت (٢)
نظرت بصحراء
البريقين نظرة
وصلت بها
قلبي فصلّى وصلّت
فيا
الصفحه ٢٠٩ : باللّقيا
رماني فصابني
(٥) بأول
نظرة
فيا عجبا من
علّم الرّشأ الرّميا
الصفحه ٢٨٣ : الآن صحّت الوفادة ، وأينعت الإرادة. ثم نظر إلينا نظر المستقلّ ، واجتذب
النّطع اجتذاب المدلّ ، ونثل
الصفحه ١٠٨ : : الحمد لله ، من وقف على ما بالمقلوب (٥) ، فليصغ لسماعه إصاغة مغيث ، وليشفع للمرأة عند زوجها ،
تأسّيا
الصفحه ٢٤٧ :
خدلاء وهي المرأة الممتلئة الأعضاء لحما في دقة عظام. محيط المحيط (خدل).
(٧) في الأصل : «الشمس»
وكذا
الصفحه ٣٠٨ :
ومنه استفاد
الطّيب أطيب ريّاه
وفي حرقة
تحنو ومرأى وباطنا (٢)
وأمن سنا شمس
الصفحه ٣٧٩ : : «وتسلها»
وهكذا ينكسر الوزن ، والتصويب من النفح وأزهار الرياض.
(٣) الفارك : المرأة
التي تكره زوجها
الصفحه ١٢ : النظر لنفسه ، وخاطب السلطان أبا سالم ملك المغرب في شأن
القدوم عليه ، فتلقاه بالقبول وبعث من يمهد الحديث
الصفحه ٨١ : ، وسبقت إلى قوى عقله المكتسب في بيوتهم ، فلم تفارقه
بحال ، وإن كان آية في الدهاء ، والنظر في رجل بعيد
الصفحه ٣١١ : ، وأكرم العلم
والعلماء ، ولم تشغله السياسة عن النظر ، ولا عاقه تدبير الملك عن المطالعة
والسماع والإفراط
الصفحه ٤٤ : نظر الحزم له وفرقناه ، لم تكد البنود لمسرّة فتحه أن تعاد إلى أماكن
صونها ، مرتقبة عادة الله في عونها
الصفحه ٧٤ : ، فأمعن النظر إليه ، ثم قال له : أنت
سلطان الأندلس ، فانظر لنفسك ، وأنا أدلّك على من يقيم ملكك ، فاذهب إلى
الصفحه ١٥٨ :
المراتب ، وتتبين الأصدقاء والأجانب ، فينصرف هذا ، وحظّه التهريب ، والنظر
الحديد ، وينفصل هذا وبين
الصفحه ٤٧ :
الخديعة. ولما نزل إليه ، سجنه ومن لحق به من الأدلّاء وأولي الحرّة بالأرض وأمسكه
، وقد طيّر الخبر إلى أخيه