الصفحه ١٣٥ : (٣) التلمساني ، ومثّل فيه الاجتهاد المخصوص باجتهاد ابن
القاسم بالنظر إلى مذهب مالك ، والمزني إلى الشافعي. فقال
الصفحه ٢١٥ : : هو أقعد لكتاب سيبويه منّا. وقال لي يوما ، وقد نظر إلى طالب يصغي بكليته
إلى ثان ، فقلت : ما ذا؟ فقال
الصفحه ٤٩ : نظر إلى قلبه ، وقد
امتلأته حميّة الدين ، وأصبح لأن تكون كلمة الله هي العليا متهلّل الجبين.
اللهمّ
الصفحه ١٧٠ : (٥) : [الطويل]
أبح لي يا
روض (٦) المحاسن
نظرة
إلى ورد ذاك
الخدّ أروي به الصّدى
الصفحه ٣٥٣ : إلى الدّيباج ، ووجوه
كضوء السّراج ، وعيون أقتل من سيف الحجّاج ، ونظرات لا يدفع داؤها بالعلاج ، وقد
الصفحه ١١٨ :
كلّ أمر الدنيا له تبع ، ومن سواهم يحمل منها الذّهب ، ويأتي إليها بما
يضمحلّ عن قريب ويذهب ، إلى ما
الصفحه ٤٦ :
والأعضاد بالصّبية ، وبرز الناس إلى ملاقاة السلطان ، في هول من العزّ شهير
من الفخر ، وبعيد من الصيت
الصفحه ٢٥٣ :
ومشعشعي (١) راح هذا الدّن ، بمجموع (٢) أدوات ، وفارس يراعة ودواة (٣) ، ظريف المنزع ، أنيق المرأى
الصفحه ١١٥ : سيدي
من معظم قدره ، وملتزم برّه ، ابن الخطيب ، ورحمة الله.
فكتب إليّ
مراجعا ، وهو المليء بالإحسان
الصفحه ١٨٦ : ، كان أبو القاسم أفضلها
عنده ، فامتدح المعز لدين الله ، وبلغ المعزّ من إكرامه الغاية. ثم عاد إلى
إفريقية
الصفحه ٢٢٠ : المتهلّل ، وضرب فيها بقدح ابن
مقبل (٤) ، إلى جلالة مقطع ، وأصالة منزع ، ترى العلم ينمّ على أشعاره ، ويتبيّن
الصفحه ٩٧ : في ذاعن أجلّهم
والزاهدون
براحات القلوب مع ال
أبدان سرّوا
وعزّوا بعد ذلّهم
الصفحه ٣٥٨ : كريّان (٨) الحياة التي خلت (٩)
طليق كريعان (١٠) الشّباب
الذي مرّا
وقالوا : هل
الصفحه ٨٥ : خشوعه ، ولذلك ما أنشدته في تلك
الحال (١) : [الكامل]
ظمئت إلى
السّقيا الأباطح والرّبا
الصفحه ٢٤٤ : والشّرك مغرم
له نظر في
المشكلات مؤيّد
والله مهد
إلى الرشد ملهم