الصفحه ١٧ : .
(٦) الكلّ ، بفتح
الكاف وتشديد اللام : الضعيف. لسان العرب (كلل).
(٧) في النفح : «مصاحبة».
(٨) في النفح
الصفحه ٢٧ :
النصيحة للمسلمين من مآزق الجهاد الأكبر ، ما صدر في هذه الدولة ، من مخاطبة
الكافة ، بلسان الأمر بالمعروف
الصفحه ٣٥ :
أرباب هذه الأضاليل الشريعة ، وسدّت مضرّهم في الكافّة ، فيسلّط عليهم الحكّام ،
واستدعيت الشهادات ، وأخذهم
الصفحه ٤٦ : وافد ، فشا في الناس كافة
، وكانت عاقبته السّلامة ؛ وتدارك الله بلطفه ، فلم يتّسع المجال لإنشاد الشعرا
الصفحه ٩٦ : ما يقول الناس
من تخيّل الجنّ في الأرحاء والحمامات ، وعدم إقدام كافة الناس إلّا ما شذّ عند
دخولها
الصفحه ٢٤٦ : لم يتزوّجن ، فأنشد الأعشى في عكاظ قصيدته الكافية بمدح المحلّق
ومنها [الطويل] :
تشب لمقرورين
الصفحه ٢٩٠ : العلماء الراسخين في العلم ، وأبقيت
مزيّة ما تميز به التّقى والورع الكافي والحلم ، وبرع بصلة العناية
الصفحه ٣٠٨ :
وكّاف السحاب وأسخاه
ترضّوا عن
القاضي الإمام خطيبكم
فقد رضي
الرحمن عنه وأرضاه
الصفحه ٣١٤ :
محمد بن سالم بن يوسف بن أسلم القرشي ، جمال الدين. ومنهم عبد الواسع بن
عبد الكافي شمس الدين. ومنهم
الصفحه ٣٢٦ : بما أنعم الله به
علينا ما فرض الله على كافة أهل الإسلام من الجهاد ، فلم
الصفحه ٣٧٠ : الناس كافة السرور والاستبشار ، وتتمكن لديهم الدّعة
ويتمهّد القرار ، وتنشأ لهم في الصلاح آمال ، ويستقبلهم
الصفحه ٤١١ : بين الكاف والنون ، ومن صبر لم يبوء بصفقة
المغبون ، وللسعداء تخصيص ، ومع التقريب تمحيص ، وما عن القضا