الصفحه ٥٣ : الانجليزي (كولدساك) الذي طعن القرآن الكريم ونقص من شأن
الاسلام ، فأتى الشيخ على مزاعمه فهدمها من أساسها
الصفحه ٧٤ : الانفاق في أكثر من سبعين آية ، وفرض الزكاة في مال الأغنياء
للترفيه عن الفقراء والمساكين ، ولقد قاتل
الصفحه ١٤٥ : عند تأسيس الرواق العباسي منقوش على واجهته من الخارج في
الحجر بالحروف المموهة بالذهب من أعلاه : كان
الصفحه ١٤٨ : ... ومنها ثلاث منارات من داخل باب المزينين مشرفة على صحن
الجامع : إحداها منارة الأقبغاوية عن يسار الداخل الى
الصفحه ١٦٧ :
ومن الذين
أوفدوا من الأزهريين إلى أوربا المرحوم الشيخ عبد العزيز المراغي ، والشيخ محمد
عبد الله
الصفحه ٢٠٨ :
وخارجها من أبناء الجمهورية وغيرهم كما تعنى بتوثيق الروابط الثقافية
والعلمية مع الجامعات والهيئات
الصفحه ٢٣٦ :
الإسلامية العظيمة ، ففي البصرة والكوفة ، وفي دمشق وبغداد وفي قرطبة والقاهرة
وسواها من العواصم الإسلامية
الصفحه ٣٧ :
وتآخى معنا السيد رشيد بحكم صلة الدرس العامة ، وبقدرها ، وكان هذا لا يمنع
بعضنا من توجيه النفس إلى
الصفحه ٤٢ : الأزهر ، وكان من أسرة ابي علياء من أشراف
الصعيد. وولد بمدينة «جرجا» في منتصف شوال من سنة ١٢٨٢ ه ـ مارس
الصفحه ٥٦ :
العقليات لأنها ابتعدت عن التصنع والزخرفة الفارغة ، وله قدرة جليلة على
حسن الاختيار من بدائع
الصفحه ٦٦ :
صفر ١٣٧١ ه ـ ٢٠ نوفمبر عام ١٩٥١ م ، وهو من مواليد دشلوط مركز ديروط من
أعمال مديرية أسيوط
الصفحه ١٦٥ : ، ولم تمض سنتان على عمله الذي اختطه لنفسه حتى كتب
وترجم ونقل من الشمال إلى اليمين ، ما كان قد نقل من
الصفحه ١٦٦ :
الفلسفة إلى المسلمين ، وكيف أساغوا ما أساغوا منها ، ورفضوا منها ما رفضوا
، وسيسمع عن تطور القراءات
الصفحه ١٩٢ : بالأزهر ، ويوشك هذا الشعور إن عم أن يقطع كثيرا
من الأواصر بيننا وبين تلك البلاد.
من أجل ذلك
جميعه كان لا
الصفحه ٢٥٧ :
مكتبة الأزهر (١)
كان من تمام
التيسير على طلبة العلم أن يكون لكل رواق مكتبة خاصة به ، تبتدىء بعدد