الصفحه ١٥٤ : الرواق عن يمين الداخل لدورة المياه ، للأزهر وهو
رواق مشهور لكثرة من ينتمي إليه بسبب أنه لا يخص جهة بخلاف
الصفحه ٣٤ : (١) ، وكان الشيخ قد تجرد رحمه الله لخدمة الإسلام ، ووقف
له كل ما وهبه الله من علم وقوة وصبر ومثابرة ، وليس
الصفحه ٩٩ : ثمرة الإعراب ، ثم تلاه المعاني ، ولما
انتهيت من الأدوات ذكرت المقصود بالذات من الآية وهو التفسير وبيان
الصفحه ١٥٠ : إليه من بابه الكبير الغربي ـ باب المزينين ـ تجاه المدرسة الطيبرسية كان
موضعها دار الأمير الكبير ايدمر
الصفحه ٢٩٩ :
وعاصر السيوطي
ثلاثة عشر من سلاطين المماليك الجراكسة ، كما عاصر السيوطي كذلك أئمة كبارا من
العلما
الصفحه ٤٢٦ :
مناسبات معينة تميزهم عن غيرهم ، فصارت تعطى لمستحقيها بمراعاة الاقدمية
وغيرها من المؤهلات وكان
الصفحه ١٦ :
مصر بعد أن عاد من المنفى لم يكن أقل قدرا من عمله في لبنان ، فقد عمل على
دعم الوحدة الوطنية في
الصفحه ١١٨ :
رفعا ، ومكانه مكينا وحصنه منيعا ، ورياض غياض فضله زاهية زاهرة ، توشيجا
وتوشيعا ، تطلع من أفقه نجوم
الصفحه ١٩٠ :
تضمن للبشر سعادة ورفاهية لا يكفل مثلها الإسلام ، وربما لا يكفلها غير
الإسلام من الأديان السماوية
الصفحه ٤١١ :
عليها الأوقاف والرباع. فكان التدريس بتلك المدارس من الأماني التي يصبو
إليها كل أستاذ وعالم. فكانت
الصفحه ٤١٩ :
ثم أعيد الى
الجامع الدرس ، واول ما درس به من مذاهب أهل السنة مذهب الامام الشافعي رضي الله
عنه ، ثم
الصفحه ١٨ :
(١).
ويقول الشيخ
مصطفى عبد الرازق : لم يكن الإمام أول من أحدث في الأزهر حركة تجديد ، فإن حركة
التجديد الأولى
الصفحه ٣٨ :
لم تتأكد إلا من درس التفسير على الأستاذ الإمام ، ولأن آثاره في تفسير
القرآن هي أقوى الآثار وأظهرها
الصفحه ٤٧ : ،
متحملا مكافآتهم شهريا وأجر ما يرسله بالبريد من الكتب والرسائل.
وقد عرف رحمه
الله بالزعامة في علم الأصول
الصفحه ٥٢ :
الحنفي من كبار العلماء وهنأه على ما أصاب من توفيق. وما فعل ذلك إلا من
شدة إعجابه به ، وإكباره