الصفحه ٢٥٤ :
٣ ـ مرحلة
التعليم العالي ومدة الدراسة فيها خمس سنوات ، ويمنح منها الطالب العالمية ويباح
له
الصفحه ٢٦٣ : مجلدا ، وبها جملة صالحة من مطبوعات أوربا.
٢ ـ مكتبة حليم
باشا ، وقد وزعت بين المكتبة الأزهرية ووزارة
الصفحه ٢٨٠ : أخذ بقسط كبير من ثقافات عصره وعلومه.
ومن كتبه :
أخبار مصر ، وكتب أخرى مفقودة. وقد نشأ وتعلم في
الصفحه ٢٨٧ :
المصري (ـ ٣٨٧ ه) الذي كان من أوائل الذيي تولوا التدريس في الأزهر.
ثم ظهر
المسبحّي (٣٦٦ ـ ٤٢٠ ه
الصفحه ٢٨٩ : ، وكان عنده كثير من
الآلات الفلكية والهندسية وآلات أكثر الصناعات والأسطرلابات وغيرها وآلات الرسم
الصفحه ٣٠٢ : أوقافا في عصره (٣) ، ثم نحاه عنها السلطان محمد بن قايتباي (٤) وكان آنذاك في الأربعين من عمره فاعتزل الناس
الصفحه ٣١٤ : الكبير : «ما سمعنا أحدا من الشيوخ أعطى من العز والرفعة والكلمة
النافذة والشفاعة المقبولة عند الملوك
الصفحه ٣٢١ :
ولما احتل
نابليون القاهرة خرج من مصر إلى العريش ثم عاد الى القاهرة واشترك في ثورة القاهرة
الأولى
الصفحه ٣٤١ :
مؤلفات قال : (لقد ألفت رجالا) وهو منطق الشيخ النشرتي وتوفي في الثامن
والعشرين من ذي الحجة سنة ١١٢٠
الصفحه ٤١٤ :
المجيء اليها ، فلما جئتها وجدتها كما قيل «تسمع بالمعيدي خير من ان تراه» ، فقال
له الشيخ : يا مولاي ، هي
الصفحه ٢١ : الأنظار ، وقد
تحركت نوازع الحقد والحسد في أنفس لا ترضى عن الشيخ ولا عن دعوته ، فكادوا له من
كل سبيل ، حتى
الصفحه ٣١ :
معاون بنظارة الداخلية ، ومنح ٥٦٧ قرشا علاوة لابلاغ ماهيته (١٥) جنيها في
الشهر اعتبارا من ٢٦ إبريل
الصفحه ٣٣ :
١٨٩٢ ، وله كتاب «حسن الصنيع في المعاني والبيان والبديع ، وكان من تلاميذه
كذلك أحمد زكي (باشا
الصفحه ٦٨ :
عزاء لدى
الكبود الصوادى
وسلام عليك
في جنة الخلد ،
مجيدا ، من
عترة أمجاد
الصفحه ٦٩ :
هو واحد حرس
الفضيلة جاهدا
لم يلف من ند
له وضريب
يا مذكى